الصفحه ٤٧٣ : ء (٧) ...
__________________
ـ بسبب إضافته إلى سائر المبنيات كقولك جاءني غلامك ورأيت غلامك ومررت
بغلامك والثاني أنها حركة بناء بدليل
الصفحه ٢٤٤ : كلام سيبويه أيضا أنه داخل في المنادى. (بحرف (٤) نائب مناب
__________________
(١) ولو قال : فلا
يدخل
الصفحه ٢٨٧ :
وحكى يونس : أن
رجلا ضاع له قدحان ، فقال : واجمجمتي (١) الثاميتيناه. والجمجمة : القدح.
(ويجوز
الصفحه ٣٣٢ : (م).
(٥) أي : وجد جعل كان تامة فقوله : (لفظا) تمييز أو حال ويحتمل أن يكون ناقصة والأول أولى تأمل
تعرف (عب
الصفحه ٣٤٨ :
إِلَّا كَافَّةً (٤) لِلنَّاسِ)[سبأ : ٢٨].
ولعل (٥) الفرق بين حرف الجر والإضافة أن حرف الجر معدّ للفعل
الصفحه ٣٥٧ : نسيا
منسيا ؛ لأن قد حرف والحرف لا تأثير له إذا كان محذوفا مع جواز وجه آخر إلا أن
يكون مذكورا لفظا وههنا
الصفحه ٣٧٤ : للتمييز الواقع في الجملة خمسة أمثلة في ما ضاهاها
خمسة أمثلة أيضا ، ولما ورد ليس من دأب المصنف أن يورد لكل
الصفحه ٣٩٨ : زيد ، فقلت : (ضربني إلا زيد)
فالظاهر أن ذلك أيضا مما يستقيم فيه المعنى ، لكن الغالب عدم وجدان قرينه
الصفحه ٤٦٧ : وأما الثاني أي : امتناع إضافة الصفة إلى الموصوف وهو أن يؤدي إلى
تقديم التابع وتأخير المتبوع والمقتضى
الصفحه ٤٧٨ : الزوج ومن قبله وحمو الزوج أبو المرأة ومن كان قبلها. (قاموس).
(٢) مع أن الأولى أن يذكرهما متصلا بهما
الصفحه ٤٨٦ : ب : (الواحدة).
ولما كان غالب
مواد الصفة المشتقات توهم كثير من النحويين أن الاشتقاق شرط النعت ، (٤) حتى تأولوا
الصفحه ٥٢٠ : يقويه عودته مع
اتفاقهما في الحرف الأخير ، ويسمى تباعا ، وهو على ثلاثة أضرب ؛ لأنه إما أن يكون
للثاني
الصفحه ١٧٧ : يدل على
العلمية بل إنما يدل عليها اللام المقدرة ، ويمكن أن يجاب عنه بأنه وإن كان لازما
كما قلت ؛ لكون
الصفحه ١٧٩ : (٢) وفائدة (٣) وصف الضرب بالشدة التنبيه على أن المصدر لا يقوم مقام
الفاعل بلا قيد مخصّص ؛ إذ لا فائدة فيه
الصفحه ٢٥٦ : تمنع دخول ياء
عليه فظهر ترتيب التفصيل والتقييد فلا يرد ما قيل : أن عدم الجريان لا يقتضي
التفصيل بل