الصفحه ٣١٧ : في مكان ظهور الشمس (هندي).
(٢) قوله : (إشارة) إشارة إلى أن قوله : (من
زمان) ليس قيدا
احترازيا بنا
الصفحه ٣٨٢ : ، فكذا ما هو بمعنى الفاعل.
وههنا (٢) بحث ، هو أن (الماء) في قولهم : (امتلأ الإناء ماء) من
حيث المعنى
الصفحه ٤٥٩ : ، (الضارب زيد) لعدم الفائدة في الإضافة ،
ولا يخفى (٥) أن فيه شوّب (٦) مصادرة (٧) على المطلوب.
اللهم
الصفحه ٤٦٠ :
إلا أن يقال (١) : المراد به أنه ضعيف في الاستدلال به ، إذ لا نص فيه
على الجر ، فإنه يحتمل النصل
الصفحه ٤٦٣ :
(إنه) أي : (الضارب)
في : الضاربك (مضاف) (١) دون من قال : إنّه غير مضاف والكاف منصوب المحل على
الصفحه ٤٧٧ : . (١)
وأجاب عنه
المصنف في شرحه بأن ذلك خلاف القياس ، (٢) واستعمال الفصحاء مع أنه يحتمل أن يكون المقسم به ، أي
الصفحه ٥١٤ : الثاني عين الأول ، وذلك لدفع توهم من يتوهم أن مثل : (ضرب
ضرب زيد عمرا وبكر خالدا) من هذا الباب مع أنه ليس
الصفحه ٦٣ :
هذا الحكم أيضا من هذا القبيل ، غاية الأمر أن هذا الحكم لا يكون من خواصه
الشاملة.
(الإعراب (٥) : ما
الصفحه ٨١ : نحو ظني فإن إعرابه لفظي لعدم الاستثقال. (عصمت).
(٢) يعني : أن قوله :
(رفعا
وجرا) ظرف للاستثقال
الصفحه ٨٨ :
إنّ لكلّ علة فرعية ؛ لأن (١)
العدل فرع المعدول عنه والوصف فرع الموصوف والتأنيث فرع التذكير ؛ لأنك
الصفحه ١٢٠ :
منتهى الجموع ليست من أسباب (١) منع الصرف بل هي شرط للجمعية ، فينبغي أن يكون منصرفا
لكنه غير منصرف
الصفحه ١٦٣ : ومكرم عمرا ، وبكر كريم وشريف
أبوه ، واقتصر على الفعل لأصالته في العمل (٤)
وإنما قال : (الفعلان مع أن
الصفحه ١٦٨ : ، أي : على موافقته افرادا
وتثنية وجمعا وتذكيرا وتأنيثا ؛ لأنه مرجع الضمير ، والضمير يجب أن يكون موافقا
الصفحه ٢٢٤ : به
بحيث يصح إسناده إليه ، لا أن يكون مؤثرا (٥) فيه موجدا إيّاه فلا يرد
الصفحه ٢٢٩ : للمفعول المطلق مع أنه شأنه كذلك ؛ لدفع توهم من توهم أن حذف الفعل شأن
وحال من أحوال الفعل ، فالبحث بحث