الصفحه ١٥٦ :
لشخص آخر والمفهوم من قوله : (ما ضرب عمرا إلا زيد) انحصار مضروبية (عمرو)
في (زيد) مع جواز أن يكون
الصفحه ١٧٤ : الإعمالان ، وذلك الثالث لم يوجد قائله فيلزم اختيار الأول
أولويته. (غجدواني).
(١) اعلم أن هذا
البيت المذكور
الصفحه ٢٨٤ : (٦) ، يضم ، وإذا كان مضافا مشبها به ينصب ، ولا يلزم من
ذلك جواز وقوعه على صورة جميع أقسام المنادى ، ليرد أنه
الصفحه ٤٤٢ : .
(فالتقدير) أي
: تقدير حرف الجر (شرطه أن يكون المضاف اسما) إذ لو كان فعلا لا بد من أن يتلفظ
بالحرف ، (٣) نحو
الصفحه ٤٥٧ :
ولجاز الثاني ، لكون المعرفة إذن صفة للمعرفة.
والمراد (١) أن المشار إليه ب : (ثمة) وهو مجموع أمور
الصفحه ٥٠٦ : ) [الشعراء : ٩٤]. وقد لا يؤكد والأمران متساويان.
هذا واعلم (٢) أن مذهب البصريين بين أن التأكيد بالمنفصل هو
الصفحه ١٦ :
__________________
(١) الاشتقاق رد كلمة
إلى أخرى لتناسبهما في اللفظ في المعنى ، والمشهور المناسبة المعنوية أن يدخل معنى
المشتق
الصفحه ٣٢٥ : ترى إلى
صحة تأويل الحال بالظرف من حيث أنّ معنى (جاءني زيد راكبا) جاءني زيد وقت الركوب ،
من غير أن تخرج
الصفحه ٣٦٧ :
ومعنى تمام
الاسم : ان يكون على حالة لا يمكن إضافته معها.
والاسم مستحيل
الإضافة مع التنوين
الصفحه ٤٦٦ :
ذلك أن يجعل كل
واحد منها إشارة إلى مسألة على حدتها مناسبة للحكم بامتناع (الضارب
زيد).
فمعنى قوله
الصفحه ٤٩١ : .
__________________
(١) لاتحادهما في المعنى فهي توافقه في جميع الأحوال الغير المتناقضة وإلا
يلزم أن يكون الشيء الواحد في حالة واحدة
الصفحه ٦١ : ، لئلا ينتقض بمثل قولنا
: (إن زيدا مضروب) وإني ضربت زيدا ، و (إني ضربت زيدا) ، (إني ضارب زيدا) فإن
العامل
الصفحه ٦٢ : فتيّ ، وفتيا وفتي.
قلبت الياء
ألفا ، فصار الإعراب تقديريا ، والاختلاف اللفظي والتقديري أعم من أن يكون
الصفحه ١٢٣ :
وجد غير منصرف ومن قاعدتهم أنّ هذا الوزن بدون الجمعية لم يمنع الصرف ـ قدر
حفظا لهذه القاعدة أنه جمع
الصفحه ١٣٢ : سكرانة) قد شرح في القاموس
بمجيء سكرانة ، اللهم إلا أن يحمل على ما في الجوهري من أنه لغة بني أسد ، فالمراد