الصفحه ٣٣٣ : النصب هذا عند المصنف ، وذهب جمهور النحاة إلى أن النصب مختار لا
واجب وذلك مبني على أن العطف على الضمير
الصفحه ٣٣٤ : : (سَلامٌ
عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ)[الزمر
: ٧٣] فإن الحال أن يكون الدخول حال الخلود بخلاف
الصفحه ٥٠٠ : معطوف على (زيد) قصد نسبة المجيء إليه بنسبة المجيء الواقعة
في الكلام.
وكما أن نسبة
المجيء إليه مقصودة
الصفحه ٨٣ : ... إلخ)
يريد ارتباط بحث غير المنصرف بما قبله ، ونكتة ذكر غير المنصرف وترك المنصرف بأن
التفصيل الذي سبق
الصفحه ٣١٢ : (شيخ
الرضي).
(١) قال مما بعده
احتراز عن المعمول الذي بتقدير اتق لكن لا للتحذير مما بعده كا يا لقائل
الصفحه ٥٢٣ :
ويجب أن تكون
تلك الأجزاء بحيث (يصح افتراقها حسا) كأجزاء القوم أو (حكما)(١) كأجزاء العبد (٢) ليكون
الصفحه ٤٢٣ : : أن يجىء بعد لا والمنفي بلا منفي آخر إذ ليس الغرض منه التكوين
الاصطلاحي وهو ذكر الشيء مرة بعد أخرى
الصفحه ٥١٧ : الشمول)
(٢) أي : التأكيد ما يقرر أمر المتبوع في النسبة بالتفصيل الذي ذكرناه ، أو في
شمول المتبوع أفراده
الصفحه ٢٣٣ : المراد المعنى
المصدري الذي استنبط من الجملة ، واعلم أن التعميم المفهوم من قوله : (مصدرها
المضاف إلى
الصفحه ٣١٤ : (٢).
قيل : لفظ (الأسد)
في (إيّاك والأسد) خارج (٣) عن النوعين فينبغي أن لا يكون تحذيرا ، وليس كذلك
الصفحه ٣٧٦ :
(ثم إن كان) (١)
أي : التمييز بعد ما (٢)
لم يكن نصا (٣)
في المنتصب عنه (اسما) لا صفة (يصح جعله لما
الصفحه ١٥١ :
أي : إسنادا (١) واقعا على طريقيه قيام الفعل أو شبهه به ـ أي :
بالفاعل.
وطريقة قيامه
به أن يكون
الصفحه ٣١٥ :
وتقول في
المثال الأخير : (إياك أن تحذف) بتقدير (من) أي : إياك من أن تحذف ؛ لأن حذف حرف
الجر عن (أن
الصفحه ٤٦٤ :
للإضافة أنها لو سقطت للإضافة لكان ينبغي أن يتصور ذلك أولا على وجهه يكون
الضمير منصوبا بالمفعولية
الصفحه ٧٠ : الاسم على الأصل ، من وجهين : أحدهما أن الأصل في الإعراب (٣) أن يكون بالحركة والإعراب فيهما بالحركة