الصفحه ٣١٩ : عقلية لا
وضعية ومع هذا فهو يدل عقلا على مطلق المكان لا على مبهم المكان بالتفسير الذي
فسره (شيخ الرضي
الصفحه ٣٣٠ : (١) الفاعل.
فعلى هذا (٢) معناه الذي فعل فعلّ بمصاحبته على ان يكون مفعول ما لم
يسم فاعله ضميرا راجعا إلى
الصفحه ٣٣٨ : (و (زيد في الدار قائما) (٤) مثال اللفظي الملفوظ حكما ان فاعلية الضمير المستكن في
الظرف إنما هي باعتبار لفظ
الصفحه ٣٨٥ : معرفته فقال :
(متصل ومنقطع ، فالمتصل) هو (المخرج)
(١) أي : الاسم الذي أخرج (٢) ، واحترز به عن غير
الصفحه ١٠٩ : أحد الأمور الثلاثة ليخرج (١) الكلمة بثقل أحد الأمور الثلاثة عن الخفة (٢) التي من شأنها أن تعارض ثقل
الصفحه ١٥٨ :
الفعل) (٥) ...
__________________
(١) ولقائل أن يقول :
من المواضع التي وجب تقديم المفعول على الفاعل
الصفحه ١٧٨ : (٦) بالفاعل في توقّف (٧) تعقّل الفعل عليهما ، فإن الضرب مثلا كما أنه لا يمكن
تعقله بلا ضارب كذلك لا يمكن تعقله
الصفحه ٢٦٧ : المشاق من أجلك يا أيها الحبيب التي دللت
قلبي في حبك والاستشهاد على أن حرف النداء دخلت على ذي اللام وهو
الصفحه ٢٨١ : ، ويا مالك.
(وهو) أي :
المنادى المرخم (في حكم) المنادى (الثابت) (١) بجميع أجزائه فيبقى الحرف الذي صار
الصفحه ٢٨٩ :
فلا يجوز الحذف من (أيهذا) من غير أن يوصف (هذا) بذي اللام (١).
والمضاف الى أي
معرفة (٢) كانت نحو
الصفحه ٤٤٤ : حيث الوجه فإن قلت : هذا
في الحقيقة تخصيص ، فلا يصح أن يقال : إن الإضافة اللفظية لا تفيد إلا تخفيفا في
الصفحه ٤٥١ : معرفة إذا قصد الذي يماثله في الشيء الفلاني.
(و) تفيد
الإضافة المعنوية (تخصيصا) أي : تخصيص المضاف (مع
الصفحه ٤٦١ : صيغة المجهول المؤنث ، (وأطفالها) مرفوع على أن
مفعول ما لم يسم فاعله. (١)
وحقيقة الأمر
لا تنكشف إلا
الصفحه ٢٧٤ : .
(٧) والكوفيون يجوزون الترخيم من آخر المضاف على أن تنزل منزلة اسم واحد.
(٨) أي : المنادى الذي ترخيمه سواء كان
الصفحه ٢٨٥ : المنوب المتفجع عليه عدما (٥) (إلا) الاسم (المعروف) الذي اشتهر المندوب (٦) به ، ليعذر النادب (٧) بمعرفته