الصفحه ١٥٧ :
العوارض التي تعرض للفاعل ، فتوجب تقديمه ، شرع أن يشير إلى العوارض التي تعرض ، فتوجب
تأخيره بعد أن كان
الصفحه ٣٠٤ : الشرط) (٣) والمراد به هنا (٤) (إن) و (لو) فإن (أما) وان كانت من حروف الشرط فحكمها ما سبق من اختيار
الرفع
الصفحه ٣٣٩ : قائما) إن كان الظرف مقدرا بالفعل.
(أو شبهة) (٦) ...
__________________
(١) فإن قائما حال من الضمير
الصفحه ٤٤٨ :
الاختصاص الذي هو مدلول اللام ، فقولك : (يوم الأحد) ، و (علم الفقه) و (شجر
الأراك) بمعنى اللام
الصفحه ٥٠٥ :
أولا بمنفصل ؛ لأنه بذلك يظهر أن ذلك المتصل وإن كان كالجزء مما اتصل به
لكنه منفصل من حيث الحقيقة
الصفحه ٨٩ :
والمعنى ما الذي ، أو أيّ : شيء وقع على
من شم تربة أحمد في أن لا يشم مدى الزمان وامتداده أنواع الغالية
الصفحه ١٣٩ : ، فلزم ضم الهمزة احترازا
عنهما. (توقادي).
(١) والجواب أن اصمت
الذي هو علم البرية ، من تصمت بكسر العين
الصفحه ٢٥٧ :
المضموم لشبهه بالمضمر الذي لا يجوز وصفه فارتفاع الظريف في قولك : يا زيد الظريف
على تقدير أنت الظريف
الصفحه ٢٧٦ :
ناسبه التخفيف بالترخيم ، لكثرة نداء العلم مع أنه لشهرته يكون فيما أبقى
منه دليل على ما ألقى عنه
الصفحه ٤٦٨ : الجامع ، متأول ، (٥) بمسجد الوقت الجامع.
وذلك يحتمل
معنيين :
أحدهما : أن
يكون الوقت مقدارا في نظم
الصفحه ٥٢٤ :
لالتبس (١) (نفسه) الذي هو التأكيد بالفاعل (٢) ولما وقع الالتباس في هذه الصورة أجرى بقية الباب عليه
الصفحه ٦٥ : ما به الاختلاف ... إلخ) إشارة إلى أن فاعل
ليدل إما راجع إلى الاختلاف أي : المصدر الذي يدل اختلف عليه
الصفحه ١٢٤ : الرفع والجر فإنه قد اختلف (٤) فيه (٥).
فذهب بعضهم :
إلى أنّ الاسم منصرف والتنوين فيه تنوين الصرف ؛ لأن
الصفحه ١٢٨ : إليها
التغيير يمكن أن تفوت تلك الدلالة (٣) ، وإذا كانت من قبيل المبنيات فكيف يتصور فيها منع
الصرف الذي
الصفحه ٢٧٧ : . وإن جاز نقصانه لم يكن معربا أو ما في حكمه نحو ما ومن فقد غفل من قال لا بد
من تقييد الاسم الذي هو في