الصفحه ٧١ :
فإن النصب فيه تابع للجر إجراء (١)
للفرع على وتيرة الأصل الذي هو (جمع المذكر السالم): فإن النصب فيه
الصفحه ١٣٨ :
(فإذا نكر) غير
المنصرف الذي أحد أسبابه العلمية (بقي بلا سبب) أي : لم يبق فيه سبب من حيث هو سبب
الصفحه ٢٤٠ :
يقولون في (ضربت زيدا) إن الضرب واقع على زيد ، ولا يقولون (١) في : (مررت بزيد) إنّ المرور واقع عليه
الصفحه ٢٦٠ : يمكن
انتزاع اللام منه وتقدير حرف النداء فيه فيكون وجود اللام فيه كونه فيعرب بإعراب
يدل على أنه منادى
الصفحه ٢٩٠ : ) فيسكن (٤) ويطرق حتى يصاد والمعنى (٥) : أن النعام الذي هو اكبر منك قد اصطيد وحمل الى القرى
فلا تخلى ايضا
الصفحه ٤٥٦ : ).
(٤) أو ضارب أخيه يجعل المضاف إلى ذي اللام أو المضاف إلى الضمير صفة
للنكرة فلو لا أنها نكرة كما كان قبلها
الصفحه ٣٢٣ : : (أعجبني التأديب) (٢) فإن قلت : كيف يصح الاحتراز به عنه ، وهو ، أي : الفعل
الذي فعل لأجله مذكور في الجملة
الصفحه ٨٠ : للمناسبة قبل دخول العامل ،
امتنع أن يدخل عليه حركة أخرى بعد دخوله ، موافقة لها ، أو مخالفة (٢).
فما ذهب
الصفحه ٢٣٥ : للتشبيه علاجا بعد جملة وهي به صوت مشتملة على اسم بمعناه وهو صوت ، إلا أن
تلك الجملة ليست مشتملة على صاحب
الصفحه ٢٦٢ : (٤) ...
__________________
(١) قوله : (ولا
مانع) إلخ. لا حاجة إليه بعد وصف المعطوف
بالمخصوص ؛ لأن المعطوف المخصوص هو الذي لا مانع من
الصفحه ٣٦٦ : تمييز رافع للإبهام الذي في مثلها وهو يحتمل أن يكون مماثلا للتمر في الحجر
أعني المساحة وأن يكون مماثلا
الصفحه ٥١٩ :
(ويجري) أي :
التكرير (١) مطلقا ، لا التكرير الذي هو التأكيد الاصطلاحي (٢) (في الألفاظ كلها) أسما
الصفحه ٩٩ : وجمعاوات. (وجيه
الدين).
(٥) يعني : أن قياس
الاسم المؤنث الذي على وزن فعلاء مذكره على وزن أفعل. (عصمت).
الصفحه ١١١ : ، وفيه أن يكون في حكم
التأنيث اللفظي والكلام في المعنوي ، ولو قيل : التأنيث المعنوي الذي زال يؤثر في
منع
الصفحه ١٠١ : على وجود الأصل ولم يكن فيهما دليل على وجوده غير منع الصرف قدر
فيهما أن أصلهما (عامر وزافر