الصفحه ٦٠ : ، (أن يختلف آخره) أي : الحرف الذي هو آخر المعرب ذاتا (٧)
، ...
__________________
(١) قوله
الصفحه ١٥٥ : يجوزوا أن يكون اصطلاحا منفصلا لغة ، فالحاصل
أن الفاعل الذي سموه اصطلاحا متصلا لم يجوزوا أن يصير منفصلا
الصفحه ١٢٥ :
بعد تمامها فأصل (١) (جوار) في قولك : (جاءتني جوار) (جواري) بالضم والتنوين ، بناء على أن
الأصل في
الصفحه ٢٣٩ :
ويجوز أن يكون
من (لبّ بالمكان) بمعنى : ألبّ ، فلا يكون محذوف الزوائد (و) على هذا القياس (١) (سعديك
الصفحه ٤٣٤ : الذي كان للمضاف قبل أن يضاف كالأبوة في قوله أبا. (تأمل).
ـ قوله : (وهو
الاختصاص) جعل الاختصاص أصل
الصفحه ٢٦ : الخط ـ فعلى أنه حال من الضمير المستكن (٣) في (وضع) أو من المعنى ، فإنه مفعول به بواسطة اللام (٤) ووجه
الصفحه ١٢٩ :
صاحب هذه البلدة ، جعلا اسما واحدا من غير أن يقصد بينهما نسبة إضافيّة أو
إسناديّة ، أو غيرهما
الصفحه ٣٥ : وذلك ؛ لأنه قد علم به ،
أي : بوجه (٣) الحصر أن الحرف كلمة لا تدل على معنى في نفسها بل تحتاج
إلى انضمام
الصفحه ١٣٣ : ، وعيسى بن عمر
يشترط أن يكون منقولا من الفعل ، فلا يصلح مثالا لمذهب الجمهور الذي بني المتن
عليه. (وجيه
الصفحه ٣٦٨ :
أي : التمييز وإن كان الاسم التام مثنى أو مجموعا (١).
(إن كان) (٢) أي : التمييز (جنسا) (٣) ، وهو
الصفحه ٤٨٧ : إلى قبيلة
تميم ، و (ذي مال) يدل على أن ذاتا ما صاحب مال. (أو خصوصا) في بعض الاستعمالات
بأن يدل في بعض
الصفحه ٨٢ :
علامة النصب والجر الذي هو الياء. (وجيه الدين).
(٣) قوله : (حالة
الرفع تقديريا) وذلك لامتناع أن يكون
الصفحه ٢٧ : الحال مع أنه
نكرة ؛ لأنه لا يتقدم الحال على ذي الحال المجرور. (عصام).
(١) إذ لا يدخل
للمعية الذاتية
الصفحه ٢٩٢ :
احترز به عن نحو : (زيد أبوك) ولا يريد به أن يليه الفعل أو شبهه متصلا به
، بل أن يكون الفعل أو شبهه
الصفحه ٤٨٠ : والمنصوبات والمجرورات التي هي
من أقسام
__________________
(١) وهو أن يقول ذي بالإضافة على ياء المتكلم