الصفحه ٣٢١ : المسألة أمامك (م).
(٣) قوله : (ولا شك ... إلخ) فيكون صلة له كما أن عن صلة لضده الذي هو الخروج استدل
الصفحه ٤٩٩ : في الثاني
أكثر ..
(٢) هذا إشارة إلى أن كون الموصول مع صلته مثل ذى اللام في التعريف. (هندي
الصفحه ٨٦ :
الصواب ؛ لأن في عددها خلافا ، فقال بعضهم : إنها تسع ، وقال بعضهم : إنها
اثنتان ، وقال بعضهم : إنها
الصفحه ٣٤٧ : عامله المعنوي مطلقا ظرفا كان أو غيره ومن أخص يفهم أن الحال قد يتقدم على
عامله المعنوي الذي هو الظرف فلزم
الصفحه ٢٤٢ : عامله الذي شبه الفعل
أيضا ، لكن يجب أن يعلم أن العامل الأعم إنما هو في الحذف جوازا ، وفي ما أضمر
عامله
الصفحه ٣٠٥ : بالإسناد إلى المصدر ، محمول على أن
يكون المصدر مقصود ، تقول : قعد لمن يتوقع القعود أي : قعد القعود الذي
الصفحه ٣٥٨ : جمع مصحح حالة النصب
بالياء اللفظية ، عامله عامل لفظي قياسي من ذي الحال المحذوف وهو فاعل الفعل
المحذوف
الصفحه ١٥٣ :
وأجيب عنه بأن
هذا لضرورة الشعر ، والمراد عدم جوازه في سعة الكلام وبأنه لا نسلم أن الضمير يرجع
إلى (عدي
الصفحه ١٤٧ : ... إلخ) إلى أن المذكر الذي
لا يعقل يجمع أيضا بالألف والتاء ، على الاطراد ؛ لمشابهة هذا المذكر بالتاء في
الصفحه ١٠٧ : الجدل (١) بمعنى القوّة (وأخيل للطائر) (٢) أي : لطائر ذي خيلان على زعم وصفيته لتوهم اشتقاقه من
الخال
الصفحه ١٢٧ : يعدد من جنس التركيب الذي يناسب
أن يعد سببا بخلاف التركيب من الاسمين إسناديا كان وإضافيا ، ولما يوجد
الصفحه ٤٥ :
كذلك في الذهن معقول هو مدركّ قصدا ملحوظ في ذاته ، يصلح أن يحكم عليه وبه
، ومعقول (١) هو مدرك تبعا
الصفحه ٢٦٥ : .
__________________
(١) الذي جعل وسيلة
إلى نداء المعرف باللام وإلا فلا يجوز إخراج صفة الاسم المبهم مطلقا فإن الاسم
المبهم الذي
الصفحه ٤٤٣ : :
لأجل الإضافة ؛ لأن التنوين أو النون دليل تمام ما هي فيه.
فلما أرادوا أن
يمزحوا الكلمتين مزجا تكتسب به
الصفحه ١٠٢ :
__________________
(١) قوله : (عدل
عنهما ذكر المصنف وغيره) لأنهم قصدوا أن يجعلوا عامر وهو وصف علما ثم عدلوا عنه
إلى عمر ، ففيه