الصفحه ١١٥ : ) ولهذا قدم انصرافه مع أنه
متفرع على انتفاء الشرط الثاني ، والأولى تقديم (٨) ما هو متفرع على وجوده كما لا
الصفحه ٤٤٦ :
المضاف) الصادق عليه وعلى غيره (١) بشرط أن يكون المضاف أيضا صادقا على غير المضاف إليه ،
فيكون
الصفحه ٥ : الكتاب العظيم الفائدة ، وإخراجه
بحلة جديدة ، وأسأله سبحانه أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم ، إنه سميع
الصفحه ٣٤ : شخص ، أي : دليل على معناه والفعل والحرف وإن كانا علامتين
على مسميهما إلا أن الاشتراك في المعنى لا يوجب
الصفحه ٢٧١ : بين جميعا ومعا أن قولك : مستلزم مجيئهم معا في زمان واحد بخلاف
جميعا فإنه لا يفيد الإعدام تخلو واحد
الصفحه ٦٩ : (٣) ...
__________________
ـ تعريفه فالأولى
تقديمهما عليه ؛ ولأنه بعد ذكر حكم المعرب أراد أن يبين سبب الاختلاف فقدم الإعراب
الذي هو
الصفحه ٤٦٩ : أي : اعتبر جانبه والجزء
نفس الجانب وهو الذي أضيف إليه إضافته بيانية إلا أنه يرد عليه أن الجانب يقال
الصفحه ١٣٥ : ).
(٣) بمعنى الذي عبارة
عن الاسم الغير المنصرف ، والضمير المجرور يرجع إليه ، فالمعنى أن الاسم الغير
المنصرف
الصفحه ٥٧ : : (الذي
ركب مع غيره) فيه دفع تناقض وهو أن المعرب قسم من
الاسم ، القسم من الكلمة ، وقد أخذ المصنف المفرد في
الصفحه ٢٢٦ : الجزء ، والجواب أن معنى المفعول هو ذات الحدث الذي دل عليه اللفظ
، وكون ذاك الحدث من نوع كذا ومعدود بعدد
الصفحه ٧٥ : فيه كلا الاعتبارين فإذا أضيف
إلى المظهر الذي هو الأصل ، روعي فيه جانب لفظه الذي هو الأصل وأعرب
الصفحه ٤٩٨ :
سيبويه وغيره بخلاف سائر المعارف فإنها أخص (١) من ذي اللام.
فلو وقع الأخص
نعتا لغير الأخص فهو
الصفحه ٧٩ :
ولما كان (١) التقديري أقل ، أشار إليه أولا ثم بين أن اللفظي ما
عداه ، فقال : (التقدير) : أي
الصفحه ٩١ : .
(٥) ولما فرغ من بيان
حكم غير المنصرف وبيان دواله ، أراد أن يبين السبب الذي يقوم مقام السببين فقال :
وما
الصفحه ٣٢٤ : يحتاج إلى قيد يخرج (محمد
أفندي).
(٢) والجواب أن المراد بالتركيب الذي هو فيه الجملة التي هو فيها وفعل