الصفحه ٤٣٢ : ).
__________________
ـ مبتدأ ؛ لأن لا من نواسخ المبتدأ والخبر ثم صار منصوبا ثم صار مبنيا ؛
لأن لا تعمل عمل إن ثم بنى لعارض تضمن
الصفحه ٤٩٠ : ) وإذا لم يكن فيها
الضمير الرابط تكون (٣) أجنبية بالنسبة إلى الموصوف فلا يصح أن تقع صفة له ،
مثل : (جاءني
الصفحه ٥٢ :
وأين الدلالة (١) من الإرادة؟ ولما فرغ من بيان حد الاسم أراد أن يذكر
بعض خواصه ليفيد زيادة معرفة به
الصفحه ٢٩٣ : .
وبتقييد النصب
بالمفعولية خرج خبر كان في نحو : (زيدا كنت إياه) وهنا صور أربع(٣) :
أحداها :
اشتغال الفعل
الصفحه ٣٠٣ : (١) ، فللمتكلم أن يختار كل واحد منهما بلا تفاوت (في) مثل
: (زيد قام وعمرا أكرمته) أي : عنده (٢) أو في داره ونحو
الصفحه ٢٧٠ : بسبب قلب الياء الثانية ألفا وحذف الألف والاكتفاء
بفتح ما قبل الياء وهو الياء الأولى وفيه أنه يكون
الصفحه ١٦٧ : ؛ ليكون الأقسام أربعة. (غجدواني).
ـ خبر كان المحذوف ، أي : كانا مختلفين
عملا أحدهما رافع والآخر ناصب نحو
الصفحه ٢٧٨ : ) (٤) ؛ لأنه لا يحذف منه إلّا التاء ، وهو أعمّ من أن يكون
حقيقة أو حكما ، فيشمل مثل : (مرميّ) و (مدعوّ) فإن
الصفحه ٥٢٧ : ).................................................................. ٣٦٠
(المستثنى)................................................................. ٣٨٤
(خبر كان
الصفحه ١٣ : الله سبحانه ، بأن جعله جزءا (٦) منها هضما لنفسه بتخيل (٧) أن كتابه هذا من حيث أن (٨) كتابه ليس ككتب
الصفحه ٣٤٣ : رواية قال السيرافي يريد أن بعضها يزحم بعضا حتى لا يقدر أن
يتحرك لشدة الازدحام فهو واقف لا يتمكن على
الصفحه ١١٤ : في العجم اسم جنس سمى به أحد رواه القرّاء لجودة
قراءته قبل أن يتصرف فيه العرب ، فكأنه كان علما في
الصفحه ١١٦ : المتداولة في لسان العرب ، قيل : قلما يخلو عن هذه الفائدة
كتاب يعتد به ، حتى كاد أن يكون مجمعا عليه عندهم
الصفحه ١٤٢ : . (عصمت الله).
(٣) قال الرضي : قال
الأخفش في كتاب الأوسط : إن خلافه في نحو : أحمر إنما هو في مقتضى
الصفحه ٢٣٨ : : قيد الإضافة تكلف ؛ لأنه مخالف لدأب المصنف في هذا الكتاب
، بل ليس هذا من دأب المصنفين مع أنه إذا اعتبر