الصفحه ٤١٦ :
إن خيرا فخير وإن شرا فشر) (١).
(ويجوز في
مثلها) أي : في مثل : هذه الصورة (٢) ، وهي أن يجيء بعد
الصفحه ٣٨٨ : ء ، ولا حاجة (١) هاهنا إلى قيد آخر وهو أن يكون الكلام الموجب تاما (٢) ، بأن يكون المستثنى منه مذكورا فيه
الصفحه ١٨٩ : بالقيام ، فإذا قلت :
__________________
(١) أي : كما أن
النكرة إذا وقعت في خبر النفي تعم جميع الأفراد
الصفحه ٤٨٥ : الأولين فظاهر ؛ لأن الغلام يدل على ذات المعينة ولا يدل على
معنى قائم بالغير فضلا عن أن يدل على معنى في
الصفحه ٥٠٢ : المتقدمة (٢) تابعة لها ويصدق على هذه الصفة(٣) من جهتها الأولى أنها تابع ؛ لأنها صفة لزيد يتوسط
بينها وبين
الصفحه ٤٠٣ : بالإبتداء
(وشيء) مرفوع على أنه محمول : على محل (شيئا) وهو الرفع بالخبرية.
فإن قلت : ل : (أجحد)
في هذا
الصفحه ٤١٩ :
ولا يبعد (١) أن يقال : اسم (لا) هو المنصوب بها لفظا ، كالمضاف
وشبهه أو محلا(٢) كما هو مبني منه على
الصفحه ١٤٨ :
والمراد باشتمال الاسم عليها : أن يكون
موصوفا بها لفظا أو تقديرا أو محلا ولا شك(١)
أن الاسم موصوف
الصفحه ٢٢٢ :
هذه لغة أهل
الحجاز ، وأمّا بنو تميم فلا يثبتون لهما العمل (١) ويقولون : الاسم والخبر بعد دخولهما
الصفحه ٣٥٣ : الجملة حالا لا بد لها من رابطة تربطها إلى صاحبها ، وهي : الضمير(٢)،والواو (٣).
والجملة
الخبرية : إمّا
الصفحه ٤١٧ : إلى أن الألف واللهم عوض عن المضاف إليه خبر لكان المحذوف والجملة
بعد التأويل مجرور المحل باللام المقدر
الصفحه ٣٤٦ : والمجرور ـ خارج عنه داخل في الفعل أو شبهه.
فعلى هذا (٣) معنى الكلام أن الحال (٤) لا تتقدم على العامل
الصفحه ٣٨٩ : : (أو منقطعا) ويمكن أن يجعلا معطوفين على قوله : (في
كلام موجب) لا يتجه ذلك
وهو خبر آخر لكان أو حال (لاري
الصفحه ٢٧٢ : خبر مبتدأ محذوف أي : هو وقيل قوله : (يا ابن أم ويا ابن عم) مبتدأ خبره مثل والجملة استيناف أو اعتراض
الصفحه ٣٧٨ : ) (٨) بالتمييز الذي هو الجنس
__________________
(١) أي : في نفس التمييز من غير أن يعتبر موافقة لما انتصب عنه