الصفحه ٤٨٢ : من حيث أنه يقتضي مسندا إليه صار عاملا في
المبتدأ ومن حيث إنه يقتضي مسندا صار عاملا الخبر.
فليس
الصفحه ٢٠٦ :
فما يدل على
عجم منع (إنّ) المكسورة عن دخول الفاء على الخبر ما سبق (١) وما يدل على عدم منع (أنّ
الصفحه ٤٢٥ :
الأول : (فتحهما)
أي : (لا حول ولا قوة إلا بالله) على أن يكون (لا) في كل منهما لنفي الجنس (ولا
قوة
الصفحه ١٩١ :
لتخصصه بتقديم (١) الخبر ؛ لأنه إذا قيل : في الدار ، علم أن ما يذكر بعده
موصوف بصحة استقراره في
الصفحه ٤٣٩ : زيد إلا قائم) (أو تقدم الخبر)
نحو : (ما قائم زيد) (بطل العمل) أي : عمل (ما) إذا كان مع واحد من هذه
الصفحه ١٥٠ : عليه
خبره (٣) نحو : (كريم (٤) من يكرمك) فإن قلت (٥) : قد يجب تقديمه إذا كان المبتدأ نكرة ، والخبر ظرفا
الصفحه ٢٣١ : (٦) عنه نحو : ما سيرى إلا سير شديد ، لكان مرفوعا على
الخبريّة.
(أو وقع) (٧) المفعول المطلق (مكررا) أي
الصفحه ٤٢٧ :
وضعّف (١) وجه ضعف رفع الأول ، بأنه يجوز أن يكون رفعه لإلغاء عمل
(لا) ب : لتكرير ، لا لكونها
الصفحه ٤٣٦ : المجرور
بالاستقلال من غير (٣) احتياج إلى تقدير خبر. وهذا المعنى يفسد من وجهين على
تقدير الإضافة.
أما
الصفحه ٥٠٨ : بالله).
وهذا الذي
ذكرناه ـ أعني لزوم إعادة الجار في حال السعة ، والاختبار مذهب البصريين ، ويجوز
عندهم
الصفحه ٤٩٦ : أعتذر والرضي عن جانب المصنف على أن لا يوجد في كتابه
تركيب ولا يوصف معه أنه مكتوب فيه فأجاب. (رضا
الصفحه ٢٣٦ : الكافية).
(١) قال : (لا
محتمل لها ... إلخ)
الأظهر في إفادة المقصود أن يقال : مضمون جملة لا يحتمل غيره
الصفحه ٤٠٤ :
ب : (إلا) بخلاف محله البعيد فإنه لا دخل لعمل لا فيه (بخلاف (١) ليس زيد شيئا إلا شيئا) مع أنه انتقض
الصفحه ٤٣ : والحرف المسند إليه (١) مفقود ، وفي الاسم والحرف أحدهما مفقود ، فإن الاسم إن
كان مسندا فالمسند إليه مفقود
الصفحه ٢٣٠ : في استعمال حمدت حمدا ، وشكرت شكرا. (سيدي).
(٦) قال الشيخ الرضي
: الذي أرى أن هذه المصادر وأمثالها