الصفحه ٣٣٥ : المفعول به الذي وقع الحال عنه
لفظا ، أي : لفظيا بأن تكون فاعلية الفاعل أو مفعولية المفعول باعتبار لفظ
الصفحه ٣١ : ، وقال رمضان أفندي في شرح العقائد : اعلم أن بل موضوع لإثبات ما بعده
والإعراض عما قبله ، ففي كل موضع يمكن
الصفحه ٥٦ : يقوم مقامه ، فلم يحتاج فيه إلى التخفيف. (لمحرره).
(١) قوله : (من
التعريف ... إلخ)
فيه أن تعريف الحدث
الصفحه ١٨ : ) ،
__________________
(١) اللفظ أعم من
الكلمة ؛ لأن كل كلمة صحة وضع الضمير موضعه.
(٢) بمعنى الرمي مطلق
فلا يصير شاهدا على أن
الصفحه ١٦٦ : باختلاف العوامل كما كان
في زيدا في مثال المتن ، وغير صريح وهو أن يكون الكلمة موضوعة على وجه مخصوص من
الصفحه ١١٢ : المشروط غير الأول وهو محال ؛ لأن المراد بالمعرفة في الموضوع ليس
إلا العلم ، فيصير المعنى : شرطه أن يكون
الصفحه ٥١ :
فإنه وإن لم يستعمل مصدرا إلا أنه على وزن (قوقاة) مصدر (قوقى) أو عن
المصادر التي كانت في الأصل
الصفحه ٣٤٤ : الجمل
الفعلية وقعت حالا ، وهذه المصادر منصوبة على المصدرية.
وثانيها : أنها
معارف موضوعة موضع النكرات
الصفحه ٥٩ : عند الجمهور من أن المعرب : ما اختلف آخره
باختلاف العوامل ؛ لأن الغرض من تدوين (٦) علم النحو أن يعرف به
الصفحه ١٠٣ : (٣) الاسم دالا على ذات مبهمة مأخوذة مع بعض صفاتها سواء
كانت هذه الدلالة بحسب الوضع مثل : (أحمر) فإنه موضوع
الصفحه ٧٢ : الشيء إلى أصله أنه واوي أو يائي
فحذفت الواو على غير القياس ؛ لمجرد التخفيف ، فبقي بعد الحذف : أخ أب حم
الصفحه ٤٧١ : الكل. (جلبي).
(٢) والفرق بين الترادف والتساوي أن الترادف يقتضي اتحاد المفهوم كليث وأسد
والنساوى يقتضي
الصفحه ٥٤ : ، والدليل أفاد أن الجر الذي هو أثر حرف
الجر لفظا أو تقديرا من خواص الاسم ، فبقي الجر الذي لم يكن أثر حرف
الصفحه ١٨٦ : لفظيا. (ح ع).
(٤) أي : أصل المبتدأ
أن يكون مقدما على الخبر ؛ لأنه محكوم عليه ، فإن قيل : الفاعل محكوم
الصفحه ٢٢١ : .
__________________
(١) أي : تقدير كون
الخبر وجب الحذف ، وعلى تقدير أن لا يكون لها خبر أصلا. (م).
(٢) فيجعلون في تلك
المادة