الصفحه ٤١٠ : يفترقان
ـ والبيت يحتمل وجوها من الإعراب أحدها : أن
يكون كل مبتدأ ومفارقة خبره وإخة وـ
الصفحه ٢٧٣ : ) أي : لضرورة الخ. الظاهر أنه حمل نصب قوله : (ضرورة) على أنه مفعول له والفعل المعلل هو الوقوع الذي قام
الصفحه ٥٢٢ : السكوت مرفوعة محلا عند
المصنف وتقدير أعند الزمخشري خبر مبتدأ محذوف أي : هي أو منصوبة كذلك مفعول تقول
الصفحه ٤٠٠ :
وعلى التقديرين
يندرج في صورة الاستقامة ، ولا يخفى (١) على المتفطن أنه يمكن بمثل هذه التأويلات
الصفحه ٣٧٠ : (رمضان) أنه اراد عشرين
رمضان ، أو اراد اليوم العشرين من رمضان.
فلا يضاف في
غير صورة الالتباس أيضا إلا
الصفحه ٢٩٩ :
الاستفهام وحرف الاستفهام ، أن اسم الاستفهام يمكن جعله مبتدأ وما بعده خبر له
بخلاف حرف الاستفهام فإنه لا يمكن
الصفحه ١٦٢ : تقديره أن الحذف خلاف الأصل ، والارتكاب بالحذف تعذر ولا عذر فيه ، والأولى
أن يكون أحد مبتدأ ، واستجارك خبر
الصفحه ٣٣١ : (٤).
اعلم (٥) أن مذهب جمهور النحاة أن العامل (٦) في المفعول معه الفعل أو معناه بتوسط (٧) الواو التي بمعنى
الصفحه ٤٥٤ : الأثافي الباقية في المنازل الديار المدرسة
جواب السلمى ولا يوضح خبر إذ استخبرتها عنه. (وجيه).
(١) وفيه أن
الصفحه ٥٠٩ : إذا عطف على الخبر بجب أن يكون المعطوف صالحا أن يكون
خبرا وإذا عطف على الصلة يجب أن يكون صلة وإذا عطف
الصفحه ١٤٩ : يلأيم في التعريف الذي هو للتعيين والتحقيق
؛ لأنا نقول : كلمة أو ههنا للتنويع ، إشارة إلى أن الفاعل
الصفحه ٢٢٧ : ، وانطبق الحدّ على الحدود جامعا ومانعا.
(ويكون) (٥) المفعول المطلق (للتأكيد) (٦) إن لم يكن في مفهومه
الصفحه ٢٦٨ : (عدي)
المحذوف بقرينة المذكور ، وذلك مذهب المبرد (٣) والسيرافي(٤) : أجاز الفتح مكان النصب (٥) على أن
الصفحه ٢٦٦ : ؛ لأنه يقال : (ناس) في سعة
الكلام ، فلا يجوز أن يقال (يا النجم) و (يا الناس) ولعدم جريان هذه القاعدة في
الصفحه ٤٢٢ :
والأخفش معا. (زيني زاده).
(٢) والظرف خبر مبتدأ محذوف أي : هذا على سبيل المنع الخلو لا على سبيل منع
الجمع