الصفحه ١٨١ : المبتدأ والخبر. (مصطفى
جلبي).
(٤) (ج عن س) وهو أنه
إذا كان التجريد عن العوامل اللفظية شرطا في كون الاسم
الصفحه ٣٤١ : وقوع
المعرفة حالا ؛ لأنها في الأصل خبر ، وكما يجوز في الخبر التعريف والتنكير ، يجوز
فيها أيضا إلا أن
الصفحه ٢٨٣ : ) وجودا أو عدما (بيا أو ، وا) (٣) فالمتفجع عليه عدما (٤) : ما يتفجع على عدمه كالميت الذي يبكي عليه النادب
الصفحه ٣٢٦ : كل ذي ظفر وشحوم
البقر والغنم (م).
(٧) قوله : (إن) مخففة من الثقيلة عملت في ضمير القصة المقدرة أي
الصفحه ٢٠ : .
__________________
ـ واجب ، فلا وجه
للعدول عنه. قلت : المطابقة غير لازمة ؛ لأن المطابقة إنما تشترط فيما إذا كان
الخبر مشتقا
الصفحه ٣٨٦ : خبر للمبتدأ لا خبر مبتدأ محذوف
لعدم الاحتياج (م ع).
(٤) وإنما قيد بمشيرا بالقوم ؛ لأنه إن أشار بذلك
الصفحه ٤٤٩ : في الإضافة المعنوية موضوعة للدلالة
على معلومية المضاف ، لا أنّ نسبة أمر إلى معين يستلزم معلومية
الصفحه ٤٩٥ : يكن (قعود
غلمانه) (١) مثل : (يقعدون غلمانه) الذي اجتمع فيه فاعلان في الظاهر
، إلا أن يخرج الواو من
الصفحه ٣٨ : : (غلام زيد) و (رجل فاضل) وبقيت المركبات الكلامية سواء كانت خبريّة ، مثل
: (ضرب زيد) و (ضربت هند) و (زيد
الصفحه ٤٣٣ : هو بالمجد
(٢) ارتدى وتأزرا
وسائر (٣) التوابع لا نص عنهم فيها ، لكن ينبغي أن يكون حكمها حكم
الصفحه ٢٣٢ : ، وإنما أورد مثالين تنبيها على أن الاسم الواقع موقع الخبر
ينقسم إلى النكرة والمعرفة ، أو إلى ما هو فعل
الصفحه ٢١٠ : )
هي (٤) الرافعة (٥) للاسم الذي بعدها.
وثانيها : كل
مبتدأ كان مصدرا صورة أو بتأويله منسوبا إلى الفاعل
الصفحه ٢٦١ : المعطوف الذي ذكر من قبل وهو الممتنع دخول (يا)
عليه ، فغيره المعطوف الذي لا يمتنع دخول (يا) عليه (حكمه
الصفحه ٣١٦ : والمكان كلها.
فانه لا يخلو
زمان أو مكان عن أن يفعل فيهما فعل ، سواء ذكر الفعل الذي فعل فيهما أو لا
الصفحه ٣٧٥ : ؛ لأنه منشئ العجائب فكان معناه : ما أعجب خيره قيل : يحتمل أن يكون التعجب
من لبنه الذي ارتضعه من ثدي أمه