الصفحه ٢٠٢ : الذي وقع مبتدأ متضمنا لمعنى الشرط ، فيصح دخول الفاء في خبره ، أو
صحة الدخول فيه كون الصلة فعلا مؤولا به
الصفحه ٧٣ :
بالحركات (١) نحو : جاءني أخ ، ورأيت أخا ، ومررت بأخ ، فينبغي أن
تكون مضافة ولكن (إلى غير يا
الصفحه ٢٦٣ : للتخفيف ، فخففوه بالفتحة(٤) ...
__________________
ـ أن يستلزم الإبناء
على البناء على الضم مع أن جوازه
الصفحه ٥٠٣ : ) فلو اكتفى بقوله (تابع يتوسط) لدخل فيه
مثل : هذه الصفة).
ونقل (٣) عن المصنف أنه قال في (أمالي الكافية
الصفحه ٢٣٤ : (صاحبه)
(٨) أي : على صاحب ذلك الاسم ، أي الذي قام به معناه ، واحترز به عن
الصفحه ٤١١ : ثان إخوة خبر الثاني والجملة خبر
الأول ، والثالث: أن يكون كل مبتدأ وإخوة مبتدأ ثان ومفارقة خبره المقدم
الصفحه ٢٠١ : قوله تعالى : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ)[الجنعة
: ٨] ، الأية الملاقات لازمة للفرار
الصفحه ٢٤٣ : لا يليق به. (شرح).
(٢) وقيل هو صفة مصدر
محذوف أي : انتهائي : خيرا لكم ، وقيل : خبر يكن المحذوف أي
الصفحه ٥٢١ : كان أو جمعا.
(باختلاف الضمير)
العائد إلى المتبوع المؤكد (في (كلمة) نحو : (قرأت الكتاب كلّه) و (كلها
الصفحه ١٨٨ : بِاللهِ)[البقرة
: ٨] من أن مضمون الجار والمجرور في مثل مبتدأ وما بعده خبره ولا بالعكس. (جلبي).
(٣) فإنه
الصفحه ٣٦٢ : الإبهام ، لا الإبهام
الواقع في الموضوع له من حيث إنّه موضوع له.
وكذا يقع به
الاحتراز عن عطف البيان في
الصفحه ٣٦١ :
عن قوله : (عينا) (٣) ، لكنه غير مستقر بحسب الوضع (٤) ، بل نشأ في الاستعمال باعتبار تعدد (٥) الموضوع
الصفحه ٣٠٢ : أحدهما : أن يكون خلقناه في محل الرفع بأن يكون خبرا لكل شيء ، ويقدر خبر
بعد خبر أو متعلق بخلقنا وج يفيد
الصفحه ٢٣٧ : ـ من حيث انه منصوص عليه بالمصدر (٣). ويحتمل أن يكون المراد : أنه تأكيد لأجل غيره ، ليندفع
الاحتمال
الصفحه ٤٦ : (١) أن لفظ (الابتداء) موضوع لمعنى كلي (٢) ، ولفظة (٣) (من) موضوعة لكلّ واحد من جزئياته المخصوصة المتعقّلة