الصفحه ١٧٥ : ).
(٣) قوله : (وإنما
لم يفصله .. إلخ) ، اعلم أن الفصل هو
ترك العطف ، وكان المصنف في هذا الكتاب فصل العنوانات
الصفحه ١٠٦ : سواده حتى ذهب البياض ، وضم إليه الأشهب أي : الذي غلب
بياضه ومراد الحجاج إنما هو القيد فيه ، على أن الحمل
الصفحه ٤٨ : الكتاب لعدم
مسبوقيتها. (عصمت).
(٣) قوله : (وبما
سبق من التحقيق ظهر أنه لا يحتلّ حد الاسم جمعا الحرف
الصفحه ٤٣٨ : بني تميم أو قياس
العوامل أن يختصر بالقبيل الذي يعمل فيه من الاسم أو الفعل فيكون متمكنة بثبوتها
في
الصفحه ١٩٦ : المبتدأ على الخبر ، لجواز أن يقال : قام أبوه زيد ،
لعدم الالتباس (٤) (مثل : زيد قام ، وجب تقديمه) أي
الصفحه ١١٠ : ، فإنه في الأصل
بمعنى السحاب البيض ، وكحائض فإنه في الأصل موضوع للشخص المذكور ؛ لأن الأصل في
الصفات أن
الصفحه ١١٣ : اللفظ مما وضعه. غير العرب ، ولتأثيرها في منع
الصرف شرطان (٤) (شرطها) الأول : (أن تكون علميّة) أي
الصفحه ٢٢٨ :
(فالأول) أي :
الذي للتأكيد ، لا يثنى ولا يجمع (١) ؛ لأنه دال (٢) على الماهية (٣) المعرّاة عن
الصفحه ٤٢٤ : (٤) هذا التأويل إيراد (حسن) بحذف اللام ؛ لأن الظاهر (٥) أن تنوينه للتنكير.
(وفي مثل : ولا
حول (٦) ولا
الصفحه ١٩٧ : (ضربت هند).
(وإذا تضمن (٢) الخبر المفرد) (٣) أي : الذي ليس بجملة صورة ، سواء كان بحسب الحقيقة جملة
أو
الصفحه ٢٠٣ : تعالى : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي
تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ (٧) مُلاقِيكُمْ) (٨) (و) مثل : (كل رجل
الصفحه ١٨٣ : خبره ، بمعنى أنه يحصل منها من
الفائدة ، والخبر ما هو مصرح في عبارة المصنف ، وبه يندفع الإشكال وكون أسما
الصفحه ١٩٩ : التمرة ، و (التمرة)
متعلق به مثل: تعلق الجزء بالكل (٥).
(أو) كان الخبر
(خبرا عن (٦) (أنّ) المفتوحة
الصفحه ١٩ : . وإنما قال (لفظ)
(٦) ولم يقل
__________________
(١) يعني : أنهم
حكموا أنه لإجراء أحكام لألفاظ عليه
الصفحه ٢٢٠ : حسنا ؛ لأن ظريف في الظاهر صفة اسم لا ؛ لأن خبر لا يحذف كثيرا ، والمثال
ينبغي أن يكون ظاهرا فيما يمثل له