الصفحه ٢٥ : المعنى بالأفراد والتركيب إنما هو بعد الوضع (٤) ، فينبغي أن يرتكب فيه تجوز كما يرتكب في مثل : (من قتل
الصفحه ٤٤٤ : (١) ، فإن في إسناد (الحسن) إلى (زيد) إبهاما.
فإنه لا يعلم
أي شيء منه حسن (٢) ، فإذا ذكر الوجه فكأنه قال من
الصفحه ٣٠ : وليس كذلك.
(٢) أشار بهذا إلى
كونها من قبيل تقسيم الجزئيات لا إلى الأجزاء وتحقيقه يعتبر في القسم الأول
الصفحه ٣١ :
في نفسها أن تدلّ الكلمة عليه بنفسها من غير (١) حاجة إلى انضمام كلمة أخرى إليها لاستقلاله
الصفحه ٢٤٧ : البناء والخفض والفتح على
النصب لقلتها بالنسبة إلى النصب (٢) ، ولطلب الاقتصار في بيان النصب بقوله (وينصب
الصفحه ١٠٥ :
الحيّة السوداء بحيث لا يحتاج في الفهم عنه إلى قرينة (٢) (فلذلك) (٣) المذكور (٤) ، من اشتراط أصالة الوصفية
الصفحه ٧٥ : فيه كلا الاعتبارين فإذا أضيف
إلى المظهر الذي هو الأصل ، روعي فيه جانب لفظه الذي هو الأصل وأعرب
الصفحه ٢١٦ :
إلى أن يجاب عنه : بأنّ المراد (١) بالمسند المسند إلى أسماء هذه الحروف ، ويلزم منه استدراك قوله
الصفحه ٤١ : عند المصنف أيضا أخصّ من الجملة (٥). (ولا يتأتّى) (٦) أي : لا يحصل (٧) (ذلك) أي : الكلام (٨) (إلّا في
الصفحه ١٧٦ : ، فإن أعجبني مسند إلى ضرب ، وضرب مسند إلى زيد ، فلو
قال : في حالة واحدة من جهة واحدة ، لم يرد هذا السؤال
الصفحه ١٨٥ : .
(المغاير للصفة
المذكورة) (٣) في تعريف المبتدأ.
واحترز به عن
القسم الثاني من المبتدأ ، ولك أن تقول
الصفحه ٤٤٨ : ، بملابسة الوقوع (٤) فيه.
فإن قلت (٥) : فعلى هذا يمكن رد الإضافة بمعنى (من) أيضا إلى
الإضافة بمعنى
الصفحه ٤٨٧ : الغرض من الصفة هو الدلالة على معنى في متبوعها هو لما يحصل
بالمشتق يحصل بغيرها فلا حاجة إلى شرط الاشتقاق
الصفحه ٣٥ : يعلم يلزم منه الخلف في قد علم ... إلخ؟ قلنا قد علم من التقسيم حد كل واحد منها إلى الكيس المتطلع ،
دون
الصفحه ١٩١ : الإخبار عن النكرة على الفائدة لا على ما ذكروه من
التخصيصات التي يحتاج في توجيهاتها الى هذه التكلفات