الصفحه ٣٧٨ : ) (٨) بالتمييز الذي هو الجنس
__________________
(١) أي : في نفس التمييز من غير أن يعتبر موافقة لما انتصب عنه
الصفحه ٣٤ : الحصر كما بين في قوله
تعالى : (الم
ذلِكَ الْكِتابُ)[البقرة
: ١] ، وقد أشار الشارح إلى هذا بقوله : (لأنه
الصفحه ١٨٠ : : (ومنها
المبتدأ) قال : في بعض المواضع منه ، وفي بعضها
منها إشعارا ، بأنه يصح إرجاع الضمير إلى كل من لفظ
الصفحه ٥ : قريب
مجيب.
وأخيرا ألفت انتباه القارئ الكريم إلى
أن هناك ركاكة في الحواشي ولعل سبب ذلك يرجع إلى أن
الصفحه ٤٩٦ : الأصلي ، فيجب أن يكون
أكمل من الصفة في التعريف أو مساويا لها ؛ لأنه لو لم يكن أكمل منها ، فلا أقل من
أن
الصفحه ١٤٢ :
حينئذ (١) وفيه بحث ؛ لأن الوصفية لم تزل (٢) عنهما بالكلية بل بقي فيهما شائبة من الوصفية ؛ لأن
الصفحه ٤٠٩ :
(لو كان فيهما) ، أي : في السماء والأرض (آلهة) جمع إله ، ولا دلالة فيها
على عدد محصور (إلا الله
الصفحه ٣٦٩ :
__________________
ـ من باب الجنس الذي نحن فيه فإن الجنس هنا ما هو المجرد عن التاء كالجلوس
ولو قصد تعدد أفراد الجلوس منه
الصفحه ٢٣٠ : (٧) كلي يحذف معه الفعل لزوما (في مواضع) (٨) متعددة (منها) أي : من هذه المواضع موضع (ما وقع) أي :
المفعول
الصفحه ٢٤٣ : الشرط شاذ فيه.
(٣) قال المبرد :
المنصوبات هنا على المصدرية ، وقال أبو حيان : إنما يكون أهلا وسهلا من
الصفحه ١١٦ : المتداولة في لسان العرب ، قيل : قلما يخلو عن هذه الفائدة
كتاب يعتد به ، حتى كاد أن يكون مجمعا عليه عندهم
الصفحه ٣٠٧ :
فِي
الزُّبُرِ)(١) [القمر : ٥٢])
أي : في صحائف
اعمالهم فهو ليس من باب الاضمار على شريطة الفسير
الصفحه ٤٤٦ : بينهما عموم (٢) وخصوص من وجه.
(إمّا بمعنى (في)
في ظرفه) أي : في ظرف المضاف.
والحاصل : أن
المضاف إليه
الصفحه ٥٠٣ :
منذرون) في قوله : (وَما (١) أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَها (٢) مُنْذِرُونَ) صفة ل : (قرية
الصفحه ١١٥ : والتنوين عليه ، وإذا اعتبرت العجمة فيه يكون أثقل فيقتضي
التخفيف بإسقاط الجر والتنوين منه ، بجعله غير منصرف