الصفحه ٨٤ : المجموع :
(عدل
ووصف وتأنيث ومعرفة
وعجمة ثمّ
جمع ثمّ تركيب)
والعدول في عطف
الصفحه ١٢٩ : على كلمة واحدة فأعرب تقديرا. (عوض
أفندي).
(١) الأولى المعدود
بصيغة المفرد فإن المجموع الألف والنون
الصفحه ١٣٧ :
من أوزان الفعل المعتبرة في منع الصرف (فلا يكون) أي : لا يوجد معها شيء من الأمر (٤) الدائر بين مجموع
الصفحه ٤٥٧ :
ولجاز الثاني ، لكون المعرفة إذن صفة للمعرفة.
والمراد (١) أن المشار إليه ب : (ثمة) وهو مجموع أمور
الصفحه ٣٧ :
منهما (٥) في ضمنه. فالمتضمن ـ اسم فاعل ـ هو المجموع والمتضمن ـ اسم مفعول ـ هو كل
واحدة من الكلمتين ، فلا
الصفحه ٥٧ : المجموع فيقال
: ضرب زيد مركب من ضرب ومن زيد ، ومراد المصنف المعنى الأول ، وليس بمرضي ؛ لأن
المركب في
الصفحه ٦٩ : ؛ لأن المراد به إما مقابل المجموع ، وإما مقابل المركب
مع الغير ، لا سبيل إلى الأول ؛ لأن الأسماء الستة
الصفحه ٧٤ :
تامة. وإنما اختاروا أسماء (١) ستة ؛ لأن إعراب كل من المثنى والمجموع ثلاثة فجعلوا في
مقابلة كل
الصفحه ١٥٢ : ، وإلا يلزم التوالي في
مثل ضربك أيضا ، بل مجموع كون الفاعل بحسب اللفظ مضمرا متصلا ، وكونه بحسب المعنى
الصفحه ٢٤٨ :
علما له نحو يا زيد أو عمر إذا سميت شخصا بذلك المجموع أو لم يكن علما نحو يا ثلثة
وثلثين ؛ لأن المجموع
الصفحه ٤٠٩ : معناها حينئذ لو كان فيهما آلهة موصوفة مغايرة
لله لفسدتا فاللازم منه انتفاء المجموع وهو قد يكون بانتفا
الصفحه ٤١٦ : المبتدأ فالمجموع المحذوف من الشرط والجزاء ثلاثة أشياء
وأيضا هو أقوى من جهة المعنى بخلاف الثالث والرابع فإن
الصفحه ٥٢٢ : والدنيار الصفر كما جاء عكس ذلك أيضا وهو
توهم الحكم على كل فرد مع أن المحكوم عليه هو المجموع كقولك وبدا
الصفحه ٢٥ : والمزجي والتضمني والثاني في مقابلة المثنى والمجموع نحو قوله : (فالمفرد
المنصرف) ، والثالث في مقابلة نحو
الصفحه ٢٨ :
__________________
ـ يخفى أن هذا ظاهر
في قائمة وبصرى وحبلى وحمراء ، دون الرجل ورجل والمثنى والمجموع بالواو والنون فإن
المعرب