الصفحه ١٣٨ : ء بكسرتين علم أنه معدول عنه.
__________________
ـ العام الدائر بين
مجموع السببين اللذين هما العدل ووزن
الصفحه ٢٧ : تقدم العالم على الجاهل ، وأما المتأخر فيقال على ما يقابل المتقدم. (سيدي).
ـ ولم يتقدم الحال على ذي
الصفحه ١٠٠ : الشاذة) إشارة فلا نسلم. (سيد
جلال).
(٤) قوله : (كيف
ولو اعتبر إلى ... إلخ)
يعني : أقوسا وأنيبا لو كانا
الصفحه ٢١٦ : يخفى. (سيدي).
(٢) فإن قلت : يلزم
أيضا أن لا يكون قائم في أن زيدا قائم أبوه خبر أن ؛ لأنه مسند إلى
الصفحه ١٠٥ : الشرط يقينا ، والفاء دلت على أن صرف أربع
لاشتراط المذكور نتيجة للاشتراط المذكور ، ومتفرع الاشتراط. (سيد
الصفحه ١٧ : الوحدة المستفاد من التاء
الوحدة الفردية ، وهذا مما لا يرتاب فيه أصلا ، والجواب الصواب قاله السيد الشريف
الصفحه ٣٠ : مفهومها منقسمة إلى اسم وفعل وحرف فلا يلزم السؤال ، وإليه أشار الشارح.
(عوض
مع السيد).
(١) فإن قلت
الصفحه ٤١ : ) ضمن (٩)
__________________
(١) إنما قيد
بالخبرية ؛ لأن التحقيق كما ذكره السيد السندي في حاشية
الصفحه ٩٤ :
والمنسوبات كذلك ، وحينها لا حاجة إلى ما ذكره الشارح ، إلا أن السيد أمر بالتأمل
في جريان ذلك في جميع المعدولات
الصفحه ١٦٠ : على ما ذكره الشارح ، وفي المفتاح : أنها حالية وهي كونها في جواب السؤال ،
واعترض عليه السيد فإنه لو
الصفحه ٣٣٢ :
__________________
(١) أي : النحاة والعرب ؛ لأنه مفرد اللفظ مجموع المعنى كالقوم ؛ لأن
الواضعين في الحقيقة العرب والنحاة
الصفحه ٧٧ : الإعراب
ثلاثة ، وإعرابها ستة ، ثلاثة للمثنى وثلاثة للمجموع
__________________
(١) فلا يكون جمعا
سالما
الصفحه ٧٨ :
فلو جعل إعراب كل واحد منهما بتلك الحروف الثلاثة لوقع الالتباس ولو خص
المثنى بها (١) بقي المجموع
الصفحه ٤٠ : ما تضمن كلمتين فقط. (عصام).
(٥) قوله : (كلام)
تقديره كلام مجموعة ؛ لأنه قال في تعريفه لفظ تضمن
الصفحه ٧٣ : الأسماء
الستة ؛ لأن إعراب كل المثنى والمجموع ... إلخ) والثالث اختيار
خصوص هذه الأسماء فعلله بقوله