الصفحه ١٠٥ :
الحيّة السوداء بحيث لا يحتاج في الفهم عنه إلى قرينة (٢) (فلذلك) (٣) المذكور (٤) ، من اشتراط أصالة الوصفية
الصفحه ١٠٢ :
عدل عنهما (١) إلى (عمر وزفر) (و) مثل : (باب قطام) (٢) المعدولة عن (فاطمة) وأراد ببابها كل ما هو
الصفحه ١٥٥ : نحو : ما ضرب
زيد إلا عمرا ، وإنما ضرب زيد عمرا ؛ لأنه لو أخر الفاعل ينقلب الحصر عن الفاعل
إلى المفعول
الصفحه ٦٠ : ليناسب الوضع الطبع. (محرم).
(٣) في اختيار هذا
الحكم إشارة إلى وجه العدول عن تعريف المشهور للمعرب. (عصمت
الصفحه ١٧ : كقوله تعالى : (فَعَصى
فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ) [المزمل
: ١٦] ، وعهد ذهني لام أشير به إلى خصة من حيث وجوده
الصفحه ٥ : وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
وأشهد أن لا
إله إلا الله ، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله ، وصفيه
الصفحه ٣٦٧ : إلى اسم أن وهو اللام بتقدير مضاف أي : عن مدخول
والمحوج إليه خلو الجملة الواقعة خبرا لأن عن الضمير أن
الصفحه ٤٧٦ : قطعها عن الإضافة ووقع الفراغ عن الأول في
أول الكتاب شرع في بيان الثاني والثالث والتأخير إلى هنا لوجود ما
الصفحه ٤٦٥ : صلة للمنفصل يعني لم لا يجوز
أن يكون أصل لضاربك ضارب إياك ويكن السبب للعدول عن الاتصال إلى الانفصال هو
الصفحه ٤٦٤ : يجوز أن أصل ضاربك ضارب إياك ويكون سببا للعدول عن
الاتصال إلى الانفصال هو التنوين ثم أضيف إلخ. (حاشية).
الصفحه ٢٠٥ : ) في المنع عن دخول
الفاء في الخبر.
والأصح أنها لا
تمنع عنه ؛ لأنها لا تخرج الكلام عن الخبرية إلى
الصفحه ١٨٧ : المحكوم عليه أن يكون معلوما ، ليفيد المحكوم
عليه ، ولما أورد عليه النقض بالفاعل عدل عنه الشارح إلى ما ذكره
الصفحه ٢٥٦ : (٧) ...
__________________
(١) الظاهر لا حاجة
في إدراجه في المفرد إلى هذا التعميم ؛ لأنه مفرد حقيقة ؛ لأنه ليس بمضاف نعم في
إخراجه عنه
الصفحه ٣٨٤ : فيه إرجاعه إلى سلمى وأما
كونه غير قادح في التمسك فإنه يحتمل أن يكون تمييزا عن نسبة تطيب إلى الضمير
الصفحه ٣٧٢ : (م).
(٨) تقديره : الأرض مفجر شيء ، منسوب إلى الأرض عيونا فإن عينا يرفع
الإبهام عن الشيء المقدر فيه (محمد أفندي