الصفحه ١١٨ : الرسول عليهالسلام مدني ، وإلى مدائن كسرى
مدائني.(صحاح).
(٥) أما هاهنا ليس
للتفصيل ؛ لعدم التعدد ، ولا
الصفحه ٢٩١ : واحد ، واضافتها الى التفسير (٣) بيانية ، اي : أضمر (٤) عامله بناء على شرط ، وهو تفسيره اي : تفسير
الصفحه ١٠٤ : انتقالا من الأثر إلى المؤثر.
(٤) نقل عن الشارح في
الحاشية ، وإنما كان الوضع أصلا لتفرع الدلالات الثلاث
الصفحه ١٩٦ : يأتيني فله درهم ، ومنه قوله : (ما اقترن الخبر
بإلا لفظا) كقوله تعالى : (وَما
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ)[آل
الصفحه ٣٥٧ : المسبب وإرادة السبب والمراد من
الصدور العقول مجازا بعلاقة المحلية (م).
ـ سواء مقدرة منوية أو محذوفة
الصفحه ٢٢٣ : العقول منفية ، كما لا يخفي إلا أن يدعي اللزوم
العرفي العادي بعد ما علم أن المصنف في صدد ذكر المرفوعات
الصفحه ٢٣٢ :
الضابطتين (١) ، لاشتراكهما في الوقوع بعد اسم لا يكون خبرا عنه (نحو
: ما أنت (٢) إلا سيرا) أي
الصفحه ٢٥٨ : أحد عن اسمه ولذا اختلف في اسمه
ورأى سفيان بن عيينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وقال يا رسول الله
الصفحه ١١ : ، تأمل.
(٣) قوله : (على
نبيه) فالنبي إنسان بعثه الله إلى الخلق
لتبليغ أحكامه ، والرسول أخص منه وهو
الصفحه ٣٧٥ : المقدر فانتصب التمييز عنه (م).
(٤) برجوعه إلى ما سبق معين نحو : لقيت زيدا فلله دره فارسا أو بالخطاب
الصفحه ٢١٨ : ، أو في العجز عن الإتيان بمثله ، وهذا النوع ممدوح وإذا صرف إلى
الحق ، ومذموم إذا صرف إلى الباطل
الصفحه ١٨٥ : التعبير بالباء عن إلى هو الاحتراز عن التباس المسند إليه
بالمسند إليه ، المصطلح المعتبر في المبتدأ. (عصمت
الصفحه ٩٤ : ، فإن اعتبر أولا ثلاثة ثلاثة ثم عدل عنه
إلى ثلاث. (وجيه الدين).
ـ قوله : (وأما
المغيرات) نقل عن المصنف
الصفحه ٢١٦ :
إلى أن يجاب عنه : بأنّ المراد (١) بالمسند المسند إلى أسماء هذه الحروف ، ويلزم منه استدراك قوله
الصفحه ٣٧٤ : ما سبق (٦) وزاد عليه قوله (ولله(٧) ...
__________________
ـ يرجع إلى ما انتصب
عنه وإلى متعلقه