الصفحه ٢٨١ :
صفة شبام
سرير ملك
حضرموت ، وهذا الإقليم هو مسكن حضرموت بن قحطان بن عيبر ابن شالخ بن أرفخشد بن
الصفحه ٣١٠ :
فصل
: قيل : كان
الوليد بن عبد الملك يذكر بالجهل فذكر يوما على بن أبى طالب رضى الله عنه على
المنبر
الصفحه ١٣٨ :
آخر : والمولى
محيى الدين معز الإسلام ركن الدولة عضد الملوك مغيث الأمراء أبو سعيد قيصر بن رستم
بن
الصفحه ١٩٣ :
صفة أكمة سليمان
وبئر النخر ،
وكان فى قرب الجبل حصن مانع يسمى أكمة سليمان ، من بناية سليمان بن
الصفحه ٢١٦ : قال أبو تمام : ولما دعا
إسحاق بن إبراهيم ـ عليهالسلام ـ لولده يعقوب بالنبوة اغتاظ العيص فدخل حرز
الصفحه ٢٤٤ :
أرض اليمن طالبا العراق ، والأصح أنه بناء سيف بن ذى يزن لما خرج إلى ناحية
العراق واستنجد بكسرى بن
الصفحه ٣٣ :
حدثنا عبد العزيز بن أبى رواد عن عطاء عن ابن عباس قال : كان الطائف من أرض
فلسطين ، فلما قال إبراهيم
الصفحه ٩٠ : ما بين السورين بدوابهم وأموالهم ، فلما بنى السور وفرغ منه مات ولم يمكنه
مراده ، وتولى بعده الملك
الصفحه ١٤٠ : أخبار آل زريع بن العباس بن المكرم ولاة عدن
نسبتهم من
همدان ، ثم من جشم بن يام بن أصبا ، وكان لجدهم
الصفحه ١٥٠ : عود السلطانية ، وبئر على بن أبى البركات بن الكاتب قديمة ، وبئر أحمد بن
المسيب ، وبئر ابن أبى الغارات
الصفحه ١٨٣ : ، وقرى كبار ومن جملتها الرعارع ، وفيه يقول على بن الحسين
الأعرج :
خلت الرعارع
من بنى مسعود
الصفحه ٢٣٤ :
سام بن نوح ، عليهالسلام ، وأما صعدة هذه فإنها لما خربت صعدة القديمة وتم على
أهلها ما تم ثم جا
الصفحه ٢٤٠ :
لئن أقتلكم
قتلا دنيّا
فلا شيخ يدب
على البنان
وإن أقتل
فمقدور
الصفحه ٢٨ : وقفة
وبالسرح من
وادى الأراك مقيل
وإلى برقة
ثلاثة فراسخ ، وبه قبر الأمير شكر بن
الصفحه ٣٢ : حاله إلى أن وصل ملك الحجاز
إلى الأمير عز الدين أبى عزيز قتادة بن إدريس فأمر بهدم الحصن فهدم خوف أن لا