الصفحه ٨٣ : وحمل الأموال والهدايا السنية هو وأولاده من بعده ، وهم
إبراهيم بن محمد هذا الذى هو الملك وأقام فى الملك
الصفحه ٢٩١ : قلعة كلور وسب ، رأس حد بلاده ، خوفا من
السلطان الأعظم علاء الدين أبى الفتح محمد بن تكش سنة اثنتى عشرة
الصفحه ٢٢٩ :
من مأرب إلى الجوف
من مأرب إلى
ورسان اربع فراسخ ، بئر صغير من بناء قوم عاد ، وإلى براقش اربع
الصفحه ٢١ :
ذكر ولاة مكة من آل الحسن بن على بن أبى طالب
كرم الله وجهه
الأمير منصور
بن مكثر بن عيس بن مكثر
الصفحه ١٢١ :
صفة جبل حريز
هو جبل شامخ
شاهق فى الهوى ، وبالقرب منه جبل ذو ساح ، أى ذو رأس ، بنى عليه حصن يسمى
الصفحه ٢٩ :
عمرو بن طهمان بن عبد مناة بن يقدم بن أفصى بن دعمىّ بن إياد بن نزار ،
فخرجا ومعهما غنيمات لهما فيها
الصفحه ٨١ :
من بنى عمه ، فلما دخل البلاد جباها وأنفذ بمال من خراج البلد إلى مدينة
السلام ، فلما كان ما كان من
الصفحه ١٤١ : بعد موت المكرم العباس ومسعود ابنى المكرم ، فلما ماتا تغلب على عدن زريع بن
العباس وأبو الغارات بن مسعود
الصفحه ٢٧٥ :
فلما أوقف صلاح
الدين يوسف بن أيوب فى أعمال مصر ما أوقف ، وقد تقدم ذكره فى أعمال جدة ، أوقف
توران
الصفحه ١٤٥ : النصر نزلوا من الحصون وسكنوا الوادى وبنوا الدور الملاح ، وهم أول
من بنى الدور الحجر والجص بعدن ، وكان
الصفحه ٢٣٦ : يدعون الحكمة ومعرفة الجواهر والعلوم العلوية ،
وهم على مذهب الإمام زيد بن على بن الحسين بن على بن أبى
الصفحه ٨٩ :
الدعوة إلى سبأ بن أحمد بن المظفر بن على الصليحى ، وتولى بعده سعيد الأحول
، وقتل تحت حصن الشعرين
الصفحه ١٤٢ :
ذكر السبب فى زوال ملك على بن أبى الغارات
وحصولها للداعى سبأ
كان محمد بن
الجزرى نائبا لعلى بن
الصفحه ١٦٨ : بناه شداد بن
عاد لما بنى عدن ، ويقال : بناه العجم لما أطلقوا البحر على المياه حتى غرق ما حول
عدن من
الصفحه ١٩٧ : دار العز
، وبه سميت المدينة ، وأول من اختط ذى جبلة عبد الله بن محمد الصليحى المقتول على
يد سعيد الأحول