الصفحه ٢٥١ : وأراد أن يعادل حاتما فى زمانه فجاء إليه ضعيف يطلب منه
فأعطاه ما سأل فرجع السائل إليه ثانية وثالثة ورابعة
الصفحه ٣١٨ : الثانى والثالث ثلاثة دراهم ، وهم فى الصعود إلى
أن تقرر الأمر على العشرة وثبت عليه إلى الآن.
فلما قوى
الصفحه ٣٢١ :
قدم الملك إلى إحداهن وجدها ثيبا ، وكذلك الثانية والثالثة والعاشرة إلى
المائة وجدهن رجّعا على نسق
الصفحه ١٤ :
قال ابن
المجاور (١) : ومما قرأت فى كتاب الفاكهى قال : قال لى رجل من أهل
مكة قال أعطاه كتابا بعض
الصفحه ٥ : كتاب : «تأريخ المستبصر» لمؤلفه : «ابن المجاور» وهو كتاب فى تاريخ
مكة والحجاز وبلاد اليمن ، لم تعرف وفاة
الصفحه ١٠ : منبع الحكمة ومعدن الفقه والإيمان من سالف الزمن ، فخصصت
هذين القطرين فى هذا الكتاب بذكر ما يتعلق بهما فى
الصفحه ٣١٠ : إمام
الحرمين فى كتاب اللمع : معاوية مخطئ ، وعلىّ مستمسك بالحق.
وجميع أعمال
عمان وقلهات والفرات وطيوى
الصفحه ٦ : / ١٢٢٨ م.
مخطوط رقم ٤٦٣
مكتبة المتحف العراقى.
وهو كتاب فى
تاريخ مكة والحجاز وبلاد اليمن ، لم تعرف
الصفحه ١٧ : : «الإكراه على البغاء» فى كتاب : «سورة النور
ومشكلاتنا الاجتماعية» إعداد / ممدوح حسن محمد ، ص : ١٢٥ وما بعدها
الصفحه ٢٨ : يوما
من أمير عقوبة
فلى باللوى
من راس غزوان منزل
بناء الطائف
قرأت فى كتاب
الصفحه ٤٥ :
الإمام أبو عبد الله محمد بن عمر بن الحسن الرازى فى كتاب معرفة الأديان : مسألة
شرعية ، قال :
إن لليهود
الصفحه ٤٦ : واليهود الباقون على
ديانتهم فهم أهل كتاب ، ولهم أحكامهم الخاصة بهم ، وليس منها سفك دمهم لامتناعهم
عن
الصفحه ٥٦ :
ومما ذكره أبو
عبد الله محمد بن إسحاق بن عباس فى كتاب الفاكهى قال : أول من اتخذ جدة ساحلا
عثمان بن
الصفحه ٦٠ : بن محمد بن إسحاق بن عباس فى كتاب الفاكهى قال : حدثنا محمد بن على
الصائغ ، قال : حدثنا خليل بن رجا
الصفحه ٦٩ : .
فصل
: قال ابن
المجاور : رأيت فى المنام ليلة الخميس غرة رمضان سنة عشرين وستمائة كأنى أقرأ
كتابة على حجر