الصفحه ٦٣ : مطاعم بن عبد الكريم وأراد ان يرد الشىء إلى أصله ، يعنى
أخذ الجزية من المغاربة فأدركه الموت وارتفع عنهم
الصفحه ١٢٦ :
والدليل الثالث
أن البحر الذى ما بين السرين وجدة يسمى مطارد الخيل ومرابط الخيل ، والأصل فيه أن
الصفحه ٦١ : الجزية من المغاربة
حدثنى إسماعيل
بن عبد السيد بن البيع البغدادى قال : إن الأمير على بن فليتة ابن قاسم
الصفحه ٦٢ : حنطة ، والأصح
ستة آلاف أردب ، إلى جدة وإلى مكة وقال له : خذ هذا القدر واترك عن المغاربة
الجزية مع دية
الصفحه ١٧٤ : ............................................................ ٥٨
فضيلة جدة............................................................ ٦٠
أخذ الجزية من
الصفحه ٢٧٨ : عريض فيه قرى ونخل ، وقد تقدم ذكرهم ونسبهم فى معاملة بلقيس فى
الجزء الأول ، وإلى وادى جريب أربع فراسخ
الصفحه ٨٠ : فيتولى من بعده الثانى ، وإذا تولى الثانى ثم
مات فليتولّ الثالث ، وإذا مات الثالث فليتولّ الرابع ، فإذا
الصفحه ١٢ :
والثالث
: أنها سميت
بذلك لجهد أهلها.
والرابع
: لقلة الماء
بها.
وقد اتفق
العلماء أن مكة اسم
الصفحه ١٤٢ : أنيسا ويحيى العامل بالدملوة فملكها وأطاعته
البلاد كافة ، ثم مات فى سنة ثمان وأربعين وخمسمائة.
الصفحه ١٣ : .
والثانى
: لأنها قبلة
يزوها الناس.
والثالث
: لأنها أعظم
القرى شأنا.
والرابع
: لأن فيها بيت
الله عزوجل
الصفحه ٤٢ : بين ذلك قواما ، والصنف الثالث فيه أهلة يضرب فى خور فوفل ويقال : بحار
يديها سيوف طوال عراض بالمرة ذات
الصفحه ٤٤ : : إن بها
ثلاث طرق إحداها تنفذ إلى سوق عكاظ ، والثانية إلى جبل الملحاء ، والثالثة تنفذ
إلى برية فيد
الصفحه ١٢٣ : بئر يعوم ، والثالثة بئر ثنية ، فقلت : هذه الآبار
حفرها الأوائل؟ قال : بل مستجدة استجدت فى هذا العصر
الصفحه ١٣٥ : كلوة إلى
القمر موسم ثالث ، فكان القوم يجمعون الثلاثة المواسم فى موسم واحد ، وقد جرى مركب
من القمر إلى
الصفحه ٢٠٢ : بالبحيرة ، وبنى من داخل السور ثلاثة دور ، لا غير ، يسكن
فى أحدهم ثلاثة رجال ، وفى الثانى أربعة ، وفى الثالث