الصفحه ١٤٨ : إلى عدن أوقف ابن الزنجبيلى جميع الأملاك على مكة سنة خمس
وسبعين وخمسمائة ، وبنى الملك المعز إسماعيل ابن
الصفحه ٣٠٥ : صفاته عن الذات واللذات فكيف عما ذكرناه من الأكل والشرب
والنوم ، فلما انكف أبو الثديان عما كان عليه من
الصفحه ٢٦٠ : ، والله أعلم.
وأما نجد
وحدودها فما كان من حد اليمامة إلى قرب المدينة راجعا على بادية البصرة حتى يمتد
على
الصفحه ٢١ :
ذكر ولاة مكة من آل الحسن بن على بن أبى طالب
كرم الله وجهه
الأمير منصور
بن مكثر بن عيس بن مكثر
الصفحه ٢٩٢ :
وخرب الملك
المعزى الذى تغلب على ملك السلطان سنجر من خراسان مرو وسرخس ونيسابور ومن العراق
الرى
الصفحه ٣٣٦ : ................................................... ٢٥٨
من صعدة إلى صنعاء راجعا............................................ ٢٦١
ذكر الرؤيا
الصفحه ٢٨٦ : إنشاء الجوامع الكبار والمنارات الطوال من حضرموت إلى مكة ،
حرسها الله تعالى ، طول المسافة ... فمن ذلك ما
الصفحه ٢٢٦ : السد
أخذ مأرب فى جملة ما أخذ ، فلما زال شر الماء وضرره دارت الخلق على موضعين سليمين
منه صوران يسمى
الصفحه ٢٥٢ : كلام السائل قال بترك ما كان قد أسس من بنائه المجصص ، وكان حاتم طيئ إذا
قدّم الزاد قدام الضيوف وفضل منه
الصفحه ٤٢ : الكراث اول ما ينبت قد اشتبك بعضه فى بعض شبه ثعابين ملتفين ، وأربع اصابع
منه شبه جمع الذر (١) على الشى
الصفحه ٩٧ : ويشد فى رقبته المقانع والحلى ، ويركب
كل أربعة من الناس على جمل ، وناس منهم على الشقادف ، يمشون إلى مسجد
الصفحه ١٦٣ :
يؤخذ منها زكاة فصار الآن يؤخذ خمس عشورات فى مرة واحدة : عشور قديم ، وهو
مال الفرضة ، وعشور الشوانى
الصفحه ٢٣٦ : ظهر أربعمائة زردية داودية غير السلاح والعدد ووقعوا بمطلب ذهب ،
ولكن ما صح لهم منه شىء ، لأن عليه طلسم
الصفحه ١١٤ :
يلعب الماء بها ، والآن صارت المراكب تسافر من وراء ظهره ، وهو بحر عميق
طويل عريض لكثرة المياه
الصفحه ١٣٩ : ء ماد من البحر إلى
المملاح ، ولنا على قولنا دليل أن من بقايا العين موضع الملح الذى يجمد فيه الملح