الصفحه ٢٩ : ، وإما أن تنحدر وأصعد ، فقال النخع : أنا أصعد.
فأتى النخع
بيشة فنزلها ، ومضى ثقيف إلى وادى القرى فكان
الصفحه ٣١١ : يركب ما كان دون منها ويرسل نجاد الخيل إلى خوارزم يقدمها للسلطان.
فلما مات رضى
الدين قوام الملك فى
الصفحه ٢٥١ : وأراد أن يعادل حاتما فى زمانه فجاء إليه ضعيف يطلب منه
فأعطاه ما سأل فرجع السائل إليه ثانية وثالثة ورابعة
الصفحه ٣١٥ : هذه الأعمال كانت لملوك كرمان من آل سلجوق فاندثروا
وتغلبت الغز عليهم وخليت البلاد وتسلطت العرب على هذه
الصفحه ١١٥ : عمان ومن حلى بنى زهرة إلى كرمان ومن كبس وجناتة وفارس ومن بنى
مكرمان ومن زيلع ورحيتو والمنذرية من عدن
الصفحه ١٨٧ : يقلب إلى تعز ونصفه ينزل إلى مدينة جبأ ، وهو أصح من ماء الخشبة الذى
يقلب إلى تعز وأجود منه ، وليس يمنّ
الصفحه ٢٤ : لأنه يحمره ويصيره إلى ما ترى من الليونة والنعومة.
من مكة إلى المدينة
على طريق بنى
عصبة وهم السرو
الصفحه ٢٧٨ : ، وإلى عازب ستة فراسخ ، خربت على ماء
واحد.
قال ابن
المجاور : وقد خرب الفأر ثلاثة أعمال ، من جملتهم قرية
الصفحه ٢٤٧ : ، وجميع ذلك موجود فى أرض نجد
على ما ذكرنا ، ما دنا منها وما قرب ، والله عزوجل أحكم.
صفة ماء الهبا
الصفحه ٢٤٥ : ،
وما زالا على حالهما إلى أن فرغ منها ، فشدت رأس النحيين ، أى الظرفين ، وأركبها
أتانها ومضى ومضت ورا
الصفحه ٣١٤ : والبربهار إلى صحار يبتاعون ويتشارون ، ومنها كانت
تصعد البضائع إلى كرمان ، ومن كرمان إلى سجستان ، وكانت
الصفحه ٣٠ : الوادى يقضى حاجته ويتوضأ من العين التى فى الوادى ثم يرجع ويأخذ ما ترك
وينصرف إلى رحله ويأمر مناديا ينادى
الصفحه ٢٤٦ : المؤمنين على
بن أبى طالب ، كرم الله وجهه.
ويقال : إنما
ينتقل الإنسان من مكانه لأربع خصال : لرزق يستوفيه
الصفحه ١٣٦ : من بنى الصرائف بعدن ، وبعدهم خرب المكان وبقى على
حاله إلى أن انتقلوا أهل سيراف من سيراف ، وقد تقدم
الصفحه ٣٠٦ : :
آه من لوعة
التفرق آه
ما أمرّ
الهوى وما أحلاه
كتب الدمع
فوق خدى سطرا