الصفحه ٤٦ : ، لأن المرتد هو الذى يحل دمه ، وقد كان مسلما ، فكيف
يمتنع عن دخول شىء كان فيه أصلا.
أما النصارى
الصفحه ٤٧ : .
ما الكفور؟ هو
اليوم العاشر من تشرى وهذا ربما يسمى العاشوراء ، وأما الكفور فهو من تكفير الذنوب
، وهذا
الصفحه ٥٠ : فخوذ يرجعون إلى قحطان وغيرهم
من الأنساب.
واما ذهبان
فهى أم القرى
بلاد عز ، ويقال : إن دور أعمالها
الصفحه ٥٦ : :
جزيرة ، لأنها المكان الذى تحيطه المياه من جميع النواحى ، كما هو الحال هنا ، أما
شبه الجزيرة فيحيط بها
الصفحه ٦٥ : وعشرين وستمائة ، وكل من
بنى بها بيت خوص يزن للسلطان فى كل بيت فى السنة ثلاثة دراهم ملكية ، وأما الدور
الصفحه ٧٨ : فراسخ ، ويعد سبعة تلول رمل وسبعة أودية.
وأما فشال ففيه
نحو ثمانمائة قرية ما يزرع أهلها إلا على المطر
الصفحه ٧٩ : قامة وما حول
البلد اثنتا عشرة قامة تزيد لا تنقص.
وأما حدود حمى
كليب ومهلهل فكان من الحجف إلى أنف قونص
الصفحه ٨٣ : أسعد بن يعفر لا تزيد على أربعمائة ألف
دينار فى السنة يصرف بعضها فى المروة ولقاصديه.
وأما صاحب
بيحان
الصفحه ٨٦ : الموضع باسم الناقة. وأما العقدة فصحيحة بقى إلى الآن شجر الأراك كثيرا مما
يلى الدروب وخصوصا موضع يسمى حافة
الصفحه ٩٥ :
وطولها ربع فرسخ ، وأما الرطب الذى بها فثلاثة أصناف : حمارى وصفارى وخضارى ، كلها
ذات ألوان مختلفة ، فإذا
الصفحه ٩٦ : ويذرى فى الهوى ويجد مشقة عظيمة فالواجب أن يرفق بهم
[أما] أصحاب النخل فإنهم يجنون الثمرة من العام إلى
الصفحه ٩٨ : ربان بن جبير : إذا طلع سهيل نقص ماء البحر أربعين ذراعا.
وأما ورد
الكاذى فلم يكن فى سائر المشمومات ألذ
الصفحه ٩٩ : ، وأما تهامة فإنها قطعة من اليمن وهى جبال مشتبكة ، وكلها مشرف على بحر
القلزم (١) مما يلى غربيها ، وشرقيها
الصفحه ١١٦ : على سيده استحسن منه ذلك وأعتقه وأعطاه ألف درهم يتعيش منها ، وأما
ما كان من الغلام الآخر فإن سيده من
الصفحه ١٥٥ : ، وأما العجم فتتعمم بذؤابة بر الذؤابة فتغرزها فى العمامة ثانية ،
وهكذا أصحاب الشيخ عدى بالموصل ، وعلى كتف