الصفحه ٢٥ : تأكل إلا طيبّا ولا يخرج منها إلا
طيب» فمن ذلك الحين و [تلك] الواقعة لقب أمير المؤمنين على بن أبى طالب
الصفحه ١٢ : لتصحيحه ابن قتيبة وقال بأن الباء تبدل من الميم ويقال ضربة
لازم ولازب.
وأما اشتقاق
بكة فمن البك ، يقال
الصفحه ١٣ :
وأما تسميتها
بالقرية فقال الله عزوجل : (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً
الصفحه ٢٩ : ، وإما أن تنحدر وأصعد ، فقال النخع : أنا أصعد.
فأتى النخع
بيشة فنزلها ، ومضى ثقيف إلى وادى القرى فكان
الصفحه ٤٠ : الصواعق
حدثنى عيسى بن
أبى البركات بن مظفر البغدادى قال : أما سيوف الصواعق فثلاثة ، وقيل : سبعة ، وقال
الصفحه ٨١ : محمد الأمين ابن هارون الرشيد ، فقال المأمون : أما الأمويان
فيقتلان ، وأما التغلبى فيعفى عنه رعاية لاسمه
الصفحه ٢٣٤ :
سام بن نوح ، عليهالسلام ، وأما صعدة هذه فإنها لما خربت صعدة القديمة وتم على
أهلها ما تم ثم جا
الصفحه ٢٣٦ :
وأما البلد
فإنه عامر كثير الخلق والخير ذات معاش ، وشربهم من الأنهار والأعين وزرعهم الحنطة
والشعير
الصفحه ٢٥٦ : البيرونى فى كتاب التفهيم فى علم التنجيم : أما الحمل والثور والأسد
والسنبلة والجدى والحوت فذوات شبق وحرص على
الصفحه ٢٦٠ :
شبه السياسات شبة الأكسية الصوف يسمونها ثياب الهجيرة لبس العبيد والإماء
والضعيف ، ويقال : إنما يوجد
الصفحه ٢٦٥ : النهار الذى
تملكها فى ليلته إلا وقد أحاط به عشرون ألف ضارب سيف فحاصروه وشتموه وقالوا له :
إما نزلت وإما
الصفحه ٢٨٨ :
وما كان إلا
إن توليتها النوى
فولى عزاء
القلب لما تولت
وأما عيون
العاشقين
الصفحه ٢٩٨ :
وهذا جانب
المطلع من جزيرة سقطرى ، وهذه صورة تراها إذا كنت فى أوسطها وحاذيتها ، وأما إذا
تدنيها من
الصفحه ٣١ :
القريتان مكة والطائف ، وأما الرجل فقيل : هو عتبة بن ربيعة ، وكان ريحانة
قريش يومئذ ، وقالوا : بل
الصفحه ٤٣ : من المعص.
وأما السيوف فى
العالم فكثيرة الأصناف وتضرب فى كل بلد وإقليم إلا هذه الأربعة الأصناف الذين