الصفحه ٨١ : فانتسب
أحدهم فقال : اسمه محمد بن قلان بن عبيد الله بن زياد ... إلى عبيد الله بن زياد ،
وانتسب منهم رجل
الصفحه ١٢ :
والثالث
: أنها سميت
بذلك لجهد أهلها.
والرابع
: لقلة الماء
بها.
وقد اتفق
العلماء أن مكة اسم
الصفحه ٣٠١ : عبد الله الواسطى قال : إنما كانت تسمى فى سالف الدهر هات قل ، قلت : ولم
سمى بهذا الاسم؟ قال : لما هرب
الصفحه ٦ :
المؤلف قد ذكر اسم والده بالكامل ، إلا أنه لم يذكر اسمه هو أو كنيته.
وقد ذكرت صاحبة
«الموسوعة الذهبية
الصفحه ١١ :
ذكر أسماء مكة وصفاتها
سماها الله
تعالى بأربعة أسماء : مكة والبلد والقرية وأم القرى.
قال الله
الصفحه ٢٨٩ : إلا بعض الشىء ، والله أعلم وأحكم.
ذكر خراب ظفار
خرب أحمد بن
عبد الله بن مزروع الحبوضى ظفار سنة
الصفحه ٤٧ : فيها تذكارا
لإظلال الله إياهم فى أرض التيه بالغمام.
ما العربا؟
تفسيره ما الخلاف؟ وهو آخر عيد المصلى
الصفحه ١٤ :
الفضلاء : اسمها كوسا ، واحتج بقول الشاعر :
سألت عمرا عن
فتى اسمه
يحيى وثان
اسمه
الصفحه ١١١ : العمرية ثلاث
فراسخ حفرتين فى واد ، واشتهر هذا الوادى بهذا الاسم ، على ما ذكره غزى بن أبى بكر
الحجازى أن
الصفحه ٦٦ :
بدنها من فوق ومن تحت ، وإذا رأى غريب المرأة على ذلك الزى يقول لها :
استترى فيقول له زوجها : اكسها
الصفحه ٣٠٠ : ، ويسمونهم السحرة ، وما اشتق
اسم السحرة إلا من السحر لأن فيهم الجهل والعقل ومن الجنون ، يأكلون نعم الله بلا
الصفحه ١٩٦ : أحدهما نقيل ندران والثانى نقيل العكائف ،
وما اشتهر بهذا الاسم إلا أنه كان به عجائز معتكفات ، والله أعلم
الصفحه ٣١٨ :
الرجلان واستظهرا بالأمر والملك ادعى السلطنة أحدهما وثبت فيها إلى الآن ولكن اسم
بلا جسم ، وكان يخطب له يوم
الصفحه ١٦٦ : مقيم سهل سليم ومقام كريم ، فيقول
أحدهم : ما تسمى؟ فيقول له : شذ عنى اسمه.
وبعد خرابها
يعمر مرسى
الصفحه ٣٠٥ :
وأنام وأنكح ومن يتسم فيه هذه الخصال حاشا أن يعبد ، لأن الإله ، عز اسمه ،
وجل ثناؤه ، متعال منزه