الصفحه ٢٥٧ : الجراد.
وقال رجل من
المفسرين : إنه كتب على جناحه اسم الله الأعظم فلذلك يقدر على الطيران ويتسلط على
أكل
الصفحه ٣١٦ : من الهبوط؟ قال زيد : كيف ذلك أدام الله مجلس مولانا
القاضى وثبت قواعده؟ قال القاضى : فى الدور الأول
الصفحه ١٢٩ : :
عدن حبس دس سر اسم جنى له عشرة رءوس من جملتهم الغزال در سير وكان يسكن جبل المنظر
ويتفرج على رملة حقّات
الصفحه ٨٦ : مات الحسين
بن سلامة انتقل الأمر إلى طفل من آل زياد واسمه عبد الله وكفلته عمته وعبده أستاذ
الدار واسمه
الصفحه ٣٠٤ :
__________________
(١) الاسم المعروف له
فى كتب التراث هو : «ذو الثدية».
الصفحه ٢١٤ : إحدى وسبعين وثلاثمائة عن طفل اسمه عبد الله ، وقيل : إبراهيم ، وقيل :
زياد ، تولت كفالته أخته هند بنت
الصفحه ١٣ : من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومن سراياه.
والقرية اسم
لما يجمع فيها جماعة كثيرة من الناس ، وهذا
الصفحه ٢٥ : اليمن.
__________________
(١) اسم سيف رسول
الله صلىاللهعليهوسلم.
الصفحه ٢٠٦ :
وإلى منزل
الأصم فرسخ ، وما عرف بهذا الاسم إلا أنه وصل إلى هذا الموضع رجل أصم ، أى أطروش ،
فسمع دوى
الصفحه ٣٢٦ : ما تقول زوجته من صلاح أمر أو فساد حال ،
وهذا خلاف ما قاله رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «شاورهن
الصفحه ٥٢ :
وقال أهل
الطائف : مكة تهامية لأن ما بين نجد وتهامة جبل يسمى الطود الأعظم ، فكل ما غرّب
منه فهو
الصفحه ٨٨ : السلطان أبو عبد الله الحسين التبعى ، وتغلب على حصن أشيح ، وهو مقر
الداعى سبأ بن أحمد الصليحى ، وعلى حصن
الصفحه ٢٢٢ :
صفة وادى الظهر
حدثنى عبد الله
بن مسلم الزبيدى الوكيل قال : فى أعمال صنعاء واد يسمى وادى الظهر
الصفحه ٥١ : الأعظم ثلاث فراسخ جبل
طويل وهو الذى يسمى الحجاز.
ذكر الحجاز
قال الأصمعى :
سميت بذلك الحجاز لأنها
الصفحه ٢٩١ : قلعة كلور وسب ، رأس حد بلاده ، خوفا من
السلطان الأعظم علاء الدين أبى الفتح محمد بن تكش سنة اثنتى عشرة