الصفحه ٦٥ : شعبة ،
ليس يلبس نساؤهم إلا الأدم ، وذلك أن المرأة تأخذ طاقين من الأدم تخيط بعضه إلى
بعض وتقور فيه قوارة
الصفحه ٦٦ :
بدنها من فوق ومن تحت ، وإذا رأى غريب المرأة على ذلك الزى يقول لها :
استترى فيقول له زوجها : اكسها
الصفحه ٧٠ :
إلى زبيد يسمون أهلها الشمة لأن هذه الأعمال تسمى فى زبيد الشام وتسمى
الساعد ، وليل هذه الأعمال طيب
الصفحه ٣٢٠ : وتزوج منهم وأولد الجاشو ، وزوج ياقوتة بأكبر من فى الجزيرة فأولدها
الفرس ، وإلى الآن فى رءوس الفرس حماقة
الصفحه ١١٩ : ،
أسكنها العربى أرض ترن ورزق منها أولادا إناثا وذكورا.
قالت العرب :
إن أهل ترن من نسل العربى والمرأة
الصفحه ٦٨ :
وإلى ذهبان
أربع فراسخ ، وسكانه عرب مجمّعة من بنى أسد وبنى ريح وبنى عاصم وبنى رفدة ، إذا
نزل بهم
الصفحه ٢٥٦ :
قال ابن
المجاور : ولا شك أن هذه المرأة كان طالعها بالسنبلة ، كما ذكره أبو الريحان محمد
بن أحمد
الصفحه ٣٠٧ :
ولا يزال القوم فى عناء وتعب وصداع وكرب وصياح وشغب إلى أن يقول الجميع
بصوت واحد : يالعلى! فيجرى
الصفحه ١٥٦ : أن كلبا كلب فأكل بعض أولاد البرابر ، فاستغاثت المرأة
البربرية إلى رضى الدين المعتمد محمد بن على
الصفحه ٢٧٩ : يفرشوا على النداوة التراب ليرد الضرر عن النعم ، وما زالوا
على حالهم إلى أن صار تلا عاليّا شامخا فى الهوى
الصفحه ١٨ : كان يزرع فى زهران الزعفران ، وكان يرفع إلى بغداد كل عام بعد الخرج
والمؤن ثمانون ألف دينار ، وقيل
الصفحه ٢١٠ :
شيبا بماء
فعادا بعد أبوالا
حدثنى قاضى
الجبل من آل الصليحى قال : حدثنى رجل سمع من لفظ أبى محمد
الصفحه ١١١ : والنظر الشزر
فديتك لم
أصبر ولى فيك حيلة
ولكن دعانى
اليأس منك إلى الصبر
الصفحه ١١٣ : الطامى جياش بن نجاح فى كتاب المفيد فى أخبار زبيد ، قال : لما
وصل ذو القرنين إلى هذا الوادى نظر فوجد به
الصفحه ١٣٠ : الله الكيسانى
فى تفسيره : إنه يخرج يوم القيامة من صيرة عدن نار تسوق الخلق إلى المحشر ،
والدليل على ذلك