الصفحه ٨٥ : : رأيت كل خلق الله من الرجال يميل طبعهم إلى الفحولة والذكورة إلا من
سكن بين هذين الواديين فإن طباعهم
الصفحه ٩٧ : استخلص هذا
المال إلا الأمير الوالى الصارم مابس الكاملى ، كان من وزن قبالة وزن مثله مضاعف ،
فإذا فرغ النخل
الصفحه ١١٧ : :
تفانى الرجال
على حبها
ولا يحصلون
على طائل
ولعبد آل عامر
يقول :
ألا إن
الصفحه ١٤٥ : يسلم منهم إلا كل طويل العمر ، فكانت جماجم رءوسهم
ملء تلك الأرض ، فكان إذا أشكل على رجل من أهل عدن موضعا
الصفحه ١٩٥ : ، ويقال : إنما ردها إلا بعد أن أسقى الشيخ على بن حاتم بن على بن محمد بن
المعلم فى زبيد ، ويقال : إنما سقى
الصفحه ٢٢٣ : المحجة فلم يحس الإنسان إلا والأسد قد اختطفه مكابرة
والعين ترى العين ، والذى مما يلى الوادى مخلص من خوف
الصفحه ٢٧٤ :
فما الحسن
إلا ما حوته ربوعها
قال ابن
المجاور : والله الرحمن الرحيم ما رأيت فى جميع اليمن
الصفحه ٢٣ : أديم خوش وفى كشك من أعمال الهند كذلك ، وما تدبغ الأدم
إلا بالقرظ ، ويدبغ فى مكة جلود الجمال والبقر
الصفحه ٢٥ : تأكل إلا طيبّا ولا يخرج منها إلا
طيب» فمن ذلك الحين و [تلك] الواقعة لقب أمير المؤمنين على بن أبى طالب
الصفحه ٣٠ : : ألا من أراد العيش والتجمع فليأت دار عامر
بن الظرب ، فيقبل جميع من أراد ذلك ، فاكمن له تحت الصخرة وخذ
الصفحه ٣٦ : الحجاز وما حول مكة.
وللقوم عصبية
عظيمة ، إذا مات بها أحد لم يحمل جنازته إلا الشبان ومع ذلك يقولون : سلم
الصفحه ٣٧ : سائر الأحجار.
حدثنى شيخ
قدورى بهذا قال : إن الحجر الأملس لا يعمل فيه الحديد إلا الفولاذ.
وإلى خبت
الصفحه ٤١ :
لم يحمل لغمد بل يوضع فى جراب خزف ، وقيل : إذا وقعت الصاعقة لم تسكن إلا
إذا أفلت عليها الخل وإنها
الصفحه ٤٢ : إلا تراه وهو حديد أبيض وفى وسطه مرازب.
والهندى
: أصناف شتى ،
فمن جملتها الباخرى ، يضرب فى السند
الصفحه ٦٧ : آل عامر
إلى سنحان ، فإذا نزل بهم ضيف يقول له : بم تعشّى؟ يقول : بكذا ، وبم تغدّى؟ وما
يقدم له إلا ما