الصفحه ٢٤٥ : بذات
النحيين ، يعنى المرأة والظرفين ، والله أعلم وأحكم.
ذكر الفيض
وهو رمل شبه
دقيق السميذ دون أعمال
الصفحه ١٩ : العمرة ، وباب المسفلة ينفذ إلى
اليمن ، وباب الصغير ينفذ إلى الصفا المصافى والصحيفة وهو واد ليس عليه طريق
الصفحه ٣٣٥ : ........................................... ٢٤٤
ذكر الفيض......................................................... ٢٤٥
صفة إقليم نجد
الصفحه ١٠٠ :
وقال آخر :
قالت لأخت
لها تبدى مراجعة
وما أرادت
بها إلا لتقلقنى
بالله
الصفحه ٢٠٦ :
وإلى منزل
الأصم فرسخ ، وما عرف بهذا الاسم إلا أنه وصل إلى هذا الموضع رجل أصم ، أى أطروش ،
فسمع دوى
الصفحه ٩٨ :
شىء عجيب (وَيَخْلُقُ ما لا
تَعْلَمُونَ)(١) وكذلك لا يستدل على إقليم الجاوة مسافرو البحر إلا
بكثرة
الصفحه ١٠٣ :
لا يكون للرجال طاعة فى أداء المهر وتقول النسوة فيما بينهن : إن ما قدر
زوجها يخرجها من عنده إلا
الصفحه ١٢٩ : وسكن بعده هنومت حقات ، وما أخرجهم منها إلا سليمان بن داود
، عليهماالسلام ، لما وصل أرض اليمن لأجل
الصفحه ١٩٦ : .
قال سعيد بن
نجاح : فلما دخلنا المهجم لم يشعر بنا إلا عبد الله بن محمد ابن على فركب وقال
لأخيه : يا
الصفحه ٢٠٣ : إلا كل من يكون فى بطنه جراح أو مرض يصل سم الشجرة
إلى الجرح فيختلط بالدم ويموت ويرجع بسببه مرميا شبه
الصفحه ٢٥٢ :
أجاد جميل
مرة بعد مرة
وما الجود
إلا عادة لجميل
فلما سمع
المدعى
الصفحه ٢٦٥ : سبعون قد بايعهم بمكة فى الموسم سنة ست وعشرين وأربعمائة على الموت
والقيام بالدعوة ، وما منهم إلا من هو مع
الصفحه ٣٠٠ : أن جمد الدم فيهم قدر قامة ، فلم يسلم من القوم إلا قدر ثلاثمائة
بنت بكر مخلخلات مدملجات ملبسات
الصفحه ٣٢٧ :
حصينة طيبة نزهة وغالب سفر أهلها فى البحر وشراؤهم البربهار ، وليس يخرج عندهم من
الضرائب الذهب إلا أبو
الصفحه ٧٦ :
ألا شلّت
رماتهم
ألا يدرون من
جرحوا
قتيلا من
سهامهم