الصفحه ٢٩٥ : البحر والبر ،
فلما فتح الله الفم من مقابل الجبل غرق البحر إلى باب المندب ما بين عدن وزبيد
ووقف الما
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم.
ويقال : إن سيف
الدولة أخذ من الجنابذ مالا عظيما ، والآن يسكن فيه قوم من الفقراء من ذرية الشيخ
الصفحه ٢٤ : يكون من الملابس.
حدثنى محمد بن
رزق الله قال لى : هل ترون فى خراسان كوكب سهيل؟ قلت : لا والله ، قال
الصفحه ٣٢ :
فلما دار الدهر
بالسنين والشهور ارتدم ما بين الأمة من التقارب والاتصال وتقاربت بهم الآجال
وتباعدت
الصفحه ١٦٦ : : ما بقى من عمارة عدن إلا اليسير ، قلت :
ولم؟ قال : لأنى قرأت فى بعض الكتب : إلا إذا اتصلت عمارتها إلى
الصفحه ١٧٥ : ............................................................. ٦٤
من مكة إلى المحالب..................................................... ٦٥
جبل كدمل
الصفحه ٢٩٣ : واحدة فسرت الآن فيها بقياس
التعقل بمعرفة تامة وكتب الله السلامة حتى بلغنا المقصد ، قال لهم : فمن أين
الصفحه ٣١٠ : اللصوصية.
حدثنى أحمد بن
على بن عبد الله الوسطى قال : كتب وهساب الأبنوس على فص خاتمه ... ى وحيد من
الأئمة
الصفحه ٧٨ :
الكدراء ووادى سردد ووادى مور ، وجميع هذه الأودية يقطع منها الخشب لأجل
العمارة ، وإلى فشال أربع
الصفحه ٢٦٦ :
وبقى الصليحى
فى مسار وأمره يستعلى من سنة تسع وعشرين وأربعمائة ، وكان يخاف نجاحا ، صاحب تهامة
الصفحه ٣٠٤ : فيه السعتر
من أوله إلى آخره ، وعلى ذروة هذا الجبل نجر سفينة نوح ، عليهالسلام.
حدثنى عبد
الغنى بن
الصفحه ٢٢٥ :
الكتب أن ما يخرب سد مأرب إلا فأر أنيابه من حديد ، وأريد منك إذا دخلنا
يوم الأحد إلى الدير والكنائس
الصفحه ٣٠٦ : :
آه من لوعة
التفرق آه
ما أمرّ
الهوى وما أحلاه
كتب الدمع
فوق خدى سطرا
الصفحه ٥٣ :
وما كان من
عبادان إلى الأنبار ونواحيها لنجد والحجاز على طيئ وأسد وتميم وسائر قبائل مضر
بادية
الصفحه ٤٧ :
أن تخلصوا من العبودية وقربوا القرابين كما مثّل لهم ، وهى سبعة أيام تسمى
الفطير لا يجوز لهم أكل