الصفحه ٢٨٣ : السموات السبع ورب
العرش العظيم ، فقال له الرجل : ابن من؟ قال : ابن عبد الكريم ، الذى يمسك السماء
أن تقع
الصفحه ٣٢٤ : ، ويقال : إنها قوّمت بأربعة
وعشرين ألف دينار.
فصل
: كان ملك من
ملوك كشك ومات وملك ابنه من بعده الملك
الصفحه ٥ : كتاب : «تأريخ المستبصر» لمؤلفه : «ابن المجاور» وهو كتاب فى تاريخ
مكة والحجاز وبلاد اليمن ، لم تعرف وفاة
الصفحه ١٣ :
بذلك أربعة أقوال :
أحدها
: أن الأرض دحيت
من تحتها ، قاله ابن عباس ، وقال ابن قتيبة : لأنها أقدمها
الصفحه ١٤ :
قال ابن
المجاور (١) : ومما قرأت فى كتاب الفاكهى قال : قال لى رجل من أهل
مكة قال أعطاه كتابا بعض
الصفحه ٢١ : بن إدريس
بن مطاعم بن عبد الكريم ابن عيسى بن الحسين بن سليمان بن على بن عبد الله بن موسى
الجون
الصفحه ٣٣ :
حدثنا عبد العزيز بن أبى رواد عن عطاء عن ابن عباس قال : كان الطائف من أرض
فلسطين ، فلما قال إبراهيم
الصفحه ٤٠ : ابن
المجاور : وما أظن السيف أصله إلا من الصاعقة التى ضربها يافث بن نوح ، عليهالسلام.
ذكر سيوف
الصفحه ٦٠ : البدر
مرتاحا لرؤيته
لعل عين الذى
أهواه تنظره
وقال ابن
الدمينة :
ألا يا
الصفحه ٦١ : بمائة ألف وأعمالها بقدر ذلك يغفر الله للناظر فيها مد
بصره.
قال ابن
المجاور : وما أظن هذه البركة إلا من
الصفحه ٦٣ : دينارين وقيراطين.
فصل
: قال ابن
المجاور : رأيت فى المنام ليلة الثلاثاء ثالث عشر ذى القعدة سنة أربع
الصفحه ٨٨ : وأبين والشحر وحضرموت بنو معن ابن زائدة ، وقيل : من غير ولد
معن بن زائدة الشيبانى ، وتغلب على السمدان
الصفحه ٩٠ :
قال ابن
المجاور : عددت أبراج زبيد فوجدتها مائة برج وتسعة أبراج ، بين كل برج وبرج ثمانون
ذراعا
الصفحه ١١٥ :
قال ابن
المجاور : وما سميت المرة إلا أن حياتهم رجعت مرة لتشتتهم من أرضهم وبلادهم
ومفارقة الأهل
الصفحه ١٣٥ :
ورد وغصن
ذابل
وكانوا يطلعون
من القمر يأخذون عدن رأسا واحدا فى موسم واحد.
قال ابن
المجاور