الصفحه ١٠ : هذا الفن من بيان البقاع
والبلاد والمدن والجبال والبحار وشرح المنازل والمغانى ومقادير المسافات فى
الصفحه ١٣١ : سمى أحدهما لب والثانى كش ، ولها حكاية طويلة عريضة
يطول شرحها ، فبقى السرب إلى الآن.
وكذلك حفر
الصفحه ٨٢ : الرئاستين ، ويقال : إلى أخيه الحسن بن سهل.
فلما بويع
لإبراهيم ابن المهدى ببغداد فى المحرم سنة اثنتين
الصفحه ١٢ : لجميع البلدة ، واختلفوا فى بكة على أربعة أقوال :
أحدها
: أنه اسم
للبقعة التى فيها الكعبة ، قاله ابن
الصفحه ٢٨ : جوازك على جبل عال
يسمى عفر.
قال ابن المجاور
: ولا شك أنه يسمى غزوان ، وبه قال الشاعر :
إذا خفت
الصفحه ٨٣ :
وملك ابن زياد
حضرموت وديار كندة والشحر والمرباط وأبين ولحج وعدن والتهائم إلى حلى ، وملك من
الجبال
الصفحه ١٤٠ : بنو معن فى عدن فسار المكرم إليهم أحمد ابن على فافتتحها وأزال بنى
معن منها وولاها العباس ومسعود ابنى
الصفحه ١٤٨ :
فصل
: قال ابن
المجاور : وخروج الإنسان من البحر كخروجه من القبر ، والفرضة كالمحشر ، فيه
المناقشة
الصفحه ٢٨٦ : .
وفى هذه
النواحى قبر ذى نيال ، عليهالسلام ، ابن هود ، طوله أربعون ذراعا.
حدثنى على بن
محمد بن أحمد
الصفحه ٢٦ :
ذكر وادى انظر
قال ابن
المجاور : رأيت فى المنام ليلة السبت سادس شعبان سنة أربع وعشرين وستمائة كأن
الصفحه ٨١ : المأمون لهذا الأموى : إن الإمام أبا جعفر
المنصور عبد الله بن محمد بن على ابن عبد الله بن عباس ضرب عنق
الصفحه ١٢٩ :
ابنه عدن ، وما اشتق عدن إلا من عاد ، ويقال : أول من حبس بها رجل يقال له : عدن
فسميت به.
قال ابن
الصفحه ١٤١ : بعد موت المكرم العباس ومسعود ابنى المكرم ، فلما ماتا تغلب على عدن زريع بن
العباس وأبو الغارات بن مسعود
الصفحه ١٤٢ : أبى الغارات فى نصف عدن ، وأحمد ابن غياث نائب سبأ فى نصف
عدن ، فقاسط ابن الجزرى فى قسمة الخراج أحمد ابن
الصفحه ٢٦١ :
ومن صعدة إلى صنعاء راجعا على طريق الجديد
قال ابن
المجاور : حدثنى الحسن بن على بن محمد التولى