الصفحه ١٣٩ : ) والمبسوط (١١) والنهاية (١٢)». من لا يحسن القرآن ظاهراً جاز له أن يقرأ من المصحف.
وفي «الخلاف» الإجماع عليه
الصفحه ٢١٧ :
القرآن عندنا نزل بحرف واحد من عند الواحد والاختلاف جاء من قبل الرواية ، فالمراد
بالمتواتر ما تواتر صحّة
الصفحه ٤٤٣ : قراءة القرآن ح ٢ ج ٤ ص ٨٨٠.
(٨) وسائل الشيعة : ب
٤٣ من أبواب قراءة القرآن ح ٣ و ٤ ج ٤ ص ٨٨٢
الصفحه ٨٢ :
أو غيّر الترتيب ،
______________________________________________________
وترجمة القرآن يحتمل
الصفحه ٢٢٢ : متواترة وإلّا لزم أن يكون بعض القرآن
غير متواتر وهو باطل. وهذا قياس من الشكل الثالث
الصفحه ٤٤٥ : .
(١٠ و ١١) وسائل
الشيعة : ب ٤٢ من أبواب قراءة القرآن ح ١ و ١٠ ج ٤ ص ٨٨٠ و ٨٨١.
(١٢) منتهى المطلب :
في
الصفحه ٤٤٧ : جماعة كالمصنّف في «المختلف (٧)» والشهيد (٨) من الكاتب اشتراطها. وفي «البيان (٩)» أومى إليه ابن الجنيد
الصفحه ٤٥٠ : في «جامع
المقاصد» : الالتفات إلى الأمر بوضع الجبهة من دون تقييد يقتضي عدم اشتراط وضع
غيرها
الصفحه ٢٢٤ : العمل
به ، إذ لا وجه لنقل العدل له في القرآن إلّا السماع من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إمّا بوجه
الصفحه ٤٥٥ : في المعتبر هو المعتبر. وفي
__________________
(١) المبسوط : في
سجدات القرآن ج ١ ص ١١٤
الصفحه ٤٤٦ : تشهّد بلا خلاف ، والظاهر منه بقرينة
ما سبق أنّه لا خلاف فيه بين أهل العلم. وصرّح جماعة (٢) بأنّهما لا
الصفحه ٢١٥ :
(٤)» : إنّ المعروف من مذهب الإمامية والتطلّع في أخبارهم ورواياتهم أنّ
القرآن نزل بحرف واحد على نبيّ واحد غير
الصفحه ٤٣٩ : )» وغيرها (١٥) انّ موضعه في حم في قوله (إِيّاهُ تَعْبُدُونَ) وقد يلوح من آخر كلام «التذكرة» موافقة «المعتبر
الصفحه ٤٤١ : القدر لا يخلّ
بالفور وإلّا لزم وجوب السجود في باقي آي العزائم عند صيغة الأمر وحذف ما بعده من
اللفظ ولم
الصفحه ٢٢٩ : . والحاصل : انّه إن حملنا الترتيل في الآية على الوجوب كما هو
دأبهم في أوامر القرآن فليحمل على ما اتفقوا على