الصفحه ١٦٨ : : في القراءة ص ٢٦١ س ٢٢. وأيضاً البحراني في الحدائق
الناضرة : في القراءة ج ٨ ص ٤٣٠.
(٢) منهم الشهيد
الصفحه ١٨٧ : كلام لأحد من علمائنا غير صاحب «الحدائق (٤)» فإنّه قال : الأقرب الأنسب بالقواعد هنا هو الاعتبار
بحال
الصفحه ١٨٨ : فيهما الإجماع في «التذكرة (١)» ونفى عنه الخلاف في «المنتهى (٢) والحدائق (٣)» ونسبه إلى الأصحاب في
الصفحه ٢٠١ : كما في «المختلف
(٦) وتخليص التلخيص والذكرى (٧) وجامع المقاصد (٨)» أيضاً و «البحار (٩) والحدائق (١٠
الصفحه ٢٥٠ : المشهور كما في «الحدائق (٢)». وفي «المنتهى (٣)» الاقتصار على نسبته إلى الشيخ. وقال الصدوق (٤) : يقرأ في
الصفحه ٢٨٨ : التلخيص وكشف اللثام (١٣) وشرح الشيخ نجيب الدين والحدائق (١٤)» ولا يلتفت إلى ما يوجد في الكتب بخلاف ذلك
الصفحه ٤٣٢ : وصحيح زرارة (١٠) وخبر حريز الّذي رواه في «السرائر (١١)». وبعد هذا حكم في «الحدائق (١٢)» بحرمته في
الصفحه ٤٦١ : صاحب «الحدائق
(١٠)» باحتمال أنّ المراد بالجبين هو الجبهة كما مرَّ نظيره في باب التيمّم ،
قال : ويؤيّده
الصفحه ٥٥١ : (٧) والحدائق (٨)». وفي «الروضة (٩)» أيضاً و «الروض (١٠)» قاله الشيخ والجماعة. وفي «البحار (١١)» قاله الشيخ
الصفحه ٥٩٥ : (٣) والمفاتيح (٤) والحدائق (٥)». وقال في «المنتهى» : ذهب إليه الشيخ في أكثر كتبه
وابن البرّاج وابن أبي عقيل
الصفحه ٦٠٣ : (٥) البختري.
وفي «الحدائق (٦)» انّ المشهور أنّه جهر لما عدا المأموم ووفاقاً للعجلي (٧) والسيّد (٨) والجعفي
الصفحه ٧ : «المدارك (٣)» «والمفاتيح (٤) والحدائق» مع أنّه نسب ذلك في الأخير إلى الأصحاب (٥). وفي الثاني إلى المشهور
الصفحه ١٨ : العامّة. وقال بعضهم : يسقط التكبير عمّن هذا شأنه ، وهو محتمل. وكذا قال في
«الحدائق (٢)». وفي «نهاية
الصفحه ٢٤ : لدينا
حواشي البهائي وإنّما نقله البحراني في الحدائق الناضرة : في تكبيرة الإحرام ج ٨ ص
٢١.
(٩) الوافي
الصفحه ٢٥ : صاحب «الحدائق (٧)» بأخبار غير أخبار الحسين عليهالسلام ولم يظهر لي وجه دلالتها ، بل الظاهر أنها ليست من