الصفحه ٥٠٧ : . وفي «كشف اللثام» لم أجد به خبراً (١). قلت : في «دعائم الإسلام» عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «إذا
الصفحه ٤٥١ : المال ورزق الكلّ لئلّا تتعطّل المساجد (٧). هذا وروي في «الدعائم» عن علي عليهالسلام أنّه قال : «من السحت
الصفحه ٥٠٩ : ، فظهر ما في «مجمع
البرهان» فتأمّل. (منه قدسسره).
__________________
(١) دعائم الإسلام :
في ذكر
الصفحه ٥٨١ : » إلى المعظم (١). ولعلّهم استندوا في ذلك إلى خبر «الدعائم (٢)».
وفي «التذكرة (٣) ونهاية الإحكام
الصفحه ٤٨٠ : ج ١ ص ٩٠.
(٥) دعائم الإسلام :
في ذكر الأذان والإقامة ج ١ ص ١٤٥.
(٦) السرائر : في
الأذان والإقامة
الصفحه ٤٧٣ : الفصول وخبر الدعائم صرّح فيه
بوحدة التهليل في آخرها (٢) مع التنصيص فيه على أنّ ما عداه مثنى. ويؤيّد ذلك
الصفحه ٤٨٦ : مجموع ما دلّ
عليه الكلام السابق في المطلب الثاني والثالث من الصفات ، لأنّ بعض الصفات
كالطهارة والقيام
الصفحه ٣٢ : في بحث الحبوة. وفيه نظر
ظاهر. وقد سمعت الكلام في خبر ابن بكير والكلام في الصدغين وما لا يجب غسله من
الصفحه ٤٩٣ : ) نزهة الناظر :
فصل في المواضع التي يكره فيها الكلام ص ٤٤.
(١٧) شرائع الإسلام :
في كيفية الأذان
الصفحه ١٢٥ : (١)» : إطلاق النصّ وكلام الأصحاب يقتضي عدم الفرق بين إذن
أهل الذمّة وعدمه ، واحتمل الإذن في الذكرى والظاهر عدمه
الصفحه ٤١٣ : في «حواشيه» عن فخر الإسلام. ومال إليه في «المسالك (١) والروضة (٢)». وفي «حاشية المدارك (٣)» انّ
الصفحه ٤٦٧ : الإسلام :
في كيفية الأذان ج ١ ص ٧٥.
(٤) المختصر النافع :
في الأذان والإقامة ص ٢٨.
(٥) المعتبر : في
الصفحه ٢٢٠ : في مبحث القبلة (١) بما لا مزيد عليه كما تقدّم الكلام في الكراهة في بيت
فيه مجوسي عن قريب (٢).
[في
الصفحه ٥٩٧ : وبأنّ معه يتيقّن الخروج عن العهدة ، انتهى.
وردّ بأنّ
الكلام في الطمأنينة عرفاً وهي أمر زائد على ذلك
الصفحه ١٥٣ : لم تبطل صلاته. هذا تمام ما يتعلّق بالقول الأوّل وإن كان غير خاصّ
به. ويبقى الكلام في الفوقية