الصفحه ٥٩٧ : «الدروس (٥) وجامع المقاصد (٦) وفوائد الشرائع (٧) وحاشية الإرشاد (٨) والجعفرية (٩) وشرحيها (١٠)» وغيرها (١١
الصفحه ٦٠٩ : (٦) وحاشية المدارك (٧)» : النيّة هي الإرادة الباعثة على العمل المنبعثة عن
العلم والحصول وليست منحصرة في
الصفحه ٦٢٣ : (٩) وشرح النفلية (١٠) وحاشية (١١) الاستاذ» أيّده الله تعالى أنّه أمر مستحدث لا عبرة به.
وفي «البيان (١٢
الصفحه ٧٣ : القدم.
ونسبه إلى أكثر المتأخّرين في «المدارك (٦) والكفاية (٧)» وفي «البحار (٨)» أنّه أشهر وهو الظاهر من
الصفحه ٣٣٦ : (١)» وبلا خلاف كما في «الكفاية (٢)» ونسب إلى علمائنا في «نهاية الإحكام (٣) وكشف الالتباس (٤)» وهو من دين
الصفحه ١٧٦ : ذلك من «الكفاية (٥)». وفي «المختلف (٦)» أنّ المشهور الكراهية في المزابل.
بيان
: استدلّ عليه
في «كشف
الصفحه ١٨٢ : (١) والمحقّق الثاني (٢) وكشف الالتباس (٣) وإرشاد الجعفرية (٤) ومجمع البرهان (٥) والمدارك (٦) والكفاية
الصفحه ٣٧٠ :
الكفاية عند أكثر علمائنا. ويأتي نقل الإجماع المركب الّذي حكاه في «المختلف» وفي «التذكرة
(٣)» انّ الأذان في
الصفحه ٤٩١ : «المدارك والكفاية». وفي «المنتهى (٤) والتذكرة (٥)» نسبته إلى علمائنا ، لكنّه في «التذكرة» استجود أنّه
بدعة
الصفحه ١١ : إلى الشيخين والسيّد
وأتباعهم ، والأشهر كما في «جامع المقاصد (١٥) والكفاية (١٦
الصفحه ٢٣ : (١٠) ومجمع البرهان (١١) والكفاية (١٢)» وغيرها (١٣). وفي «الذكرى (١٤) والدروس (١٥) وكشف الالتباس (١٦
الصفحه ٨١ : (٩) والمدارك (١٠) والكفاية (١١) والمفاتيح (١٢)». وفي «الوسيلة (١٣)» كما عن «الإصباح (١٤)» تكره بالشافّ. وعن
الصفحه ٩٩ : يستحبّ لغير الإمام لكن تركه
لغيره ليس مكروهاً بل هو خلاف الأولى.
وفي «المدارك (٨) والكفاية
الصفحه ١٠٨ : (١٥) والمفاتيح (١٦) والكفاية (١٧)» وكذا «السرائر (١٨)» في يدها ورجلها على ما روي في بعض الأخبار (١٩
الصفحه ١٢٨ : في مبحث الطهارة وإلى ما يأتي في بحث ما
يسجد عليه. وفي «الكفاية (٢)» أنّه أشهر وأقرب. وفي «المفاتيح