الصفحه ١٤٦ : (٧) والبيان (٨) والموجز الحاوي (٩) وجامع المقاصد (١٠) وحاشية الإرشاد (١١) وكشف الالتباس (١٢) والغرية وإرشاد
الصفحه ١٥٠ : «الدروس (١٢)» وقطع في «الموجز الحاوي (١٣) وحاشية الإرشاد (١٤) ومجمع البرهان (١٥
الصفحه ١٥٨ :
يكون كالحائط والستر كما قيّد بذلك في «حاشية الميسي والمسالك (٣) والروض (٤) والروضة (٥) والمدارك
الصفحه ١٦٥ : (٧) والتذكرة (٨) والتحرير (٩) والبيان (١٠) والذكرى (١١) وجامع المقاصد (١٢) وحاشية الإرشاد (١٣) وفوائد الشرائع
الصفحه ٢٦٩ : نصّ يتضمّن كراهة المحاريب الداخلة بهذا المعنى مطلقاً ، انتهى. وفي «حاشية
المدارك (١)» للُاستاذ أدام
الصفحه ٢٧١ :
المقاصد (٥) وحاشية الإرشاد (٦) والروض (٧) والروضة (٨)» قد يراد بالميضاة مواضع الوضوء. وفي «فوائد الشرائع
الصفحه ٢٧٢ : (١)» وهو المشهور كما في «حاشية المدارك (٢)» وهو نصّ «المبسوط (٣) والنهاية (٤) والسرائر (٥) والشرائع
الصفحه ٢٩٧ :
الثاني في «حاشية الإرشاد (٦)» مدائح أهل البيت عليهمالسلام قاطعاً بالجميع. وزاد في «فوائد الشرائع
الصفحه ٣٠٩ : . وفي «حاشية الفاضل الميسي» يكره نقشها بغير الذهب. وفي «البيان (١) وحاشية الميسي والمسالك (٢)» يكره
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم «جنّبوا مساجدكم النجاسة». وفي «حاشية الإرشاد (٦)» احتمال الأمرين أي التحريم وعدمه ، ثم قال : ولا
الصفحه ٣٢٤ : (٤) وجامع المقاصد (٥) وحاشية الإرشاد (٦) والروض (٧) والمسالك (٨) والمدارك (٩)» وهو ظاهر «الإرشاد (١٠)» وغيره
الصفحه ٣٣٥ : في الدواء ، فليتأمّل.
وفي «المنتهى (٣) وجامع المقاصد (٤) وحاشية النافع (٥) والمسالك (٦) والروض
الصفحه ٣٤٣ : يستدلّ عليه بخبر الحسن بن محبوب (٥) المتضمّن جواز السجود على الجصّ والخزف في معناه ،
انتهى. وفي «حاشية
الصفحه ٣٤٨ : من الهوام
كما في «الموجز الحاوي (٢) وكشفه (٣)» وكذا «الدروس (٤) وحاشية الإرشاد (٥)». وفي «جامع
الصفحه ٣٥٢ : النبات)
كما في «نهاية
الإحكام (٧) والتذكرة (٨) واللمعة (٩) والبيان (١٠) وحاشية النافع (١١)» بل في