الصفحه ٤٦٤ : الفرق غير ظاهر. وفي «المنتهى (٥) ونهاية الإحكام (٦) والتحرير (٧) والبيان (٨) وجامع المقاصد (٩) وحاشية
الصفحه ٤٦٦ : ) والتخليص والمهذّب (١٢) والمقتصر (١٣) أيضاً وجامع المقاصد (١٤) والتنقيح (١٥) وحاشية الميسي والمسالك (١٦
الصفحه ٤٧٢ : .
(٧) فقه الرضا عليهالسلام
: باب الأذان والإقامة ص ٩٦.
(٨) حاشية مدارك
الأحكام : ص ١٠٢ س ١٢ (مخطوط في
الصفحه ٤٨٩ : الشرائع (٥) والمنتهى (٦) والتحرير (٧) والتذكرة (٨) ونهاية الإحكام (٩) وجامع المقاصد (١٠) وحاشية الميسي
الصفحه ٥٠٣ : (٤) وتعليق النافع (٥) وحاشية الميسي والمسالك (٦) ومجمع البرهان (٧)» أنّه حرام. قلت : وهو معنى البدعة هنا. وفي
الصفحه ٥٠٧ : يخلّ
بالسنّة.
الثاني : أنّ
المراد بالحكاية أن يقول كما يقول المؤذّن معه أو بعده كما في «حاشية الميسي
الصفحه ٥٠٨ : مستثنى عن الكلام ، انتهى فتأمّل. وفي «المبسوط (٨) وحاشية الميسي والمسالك (٩)» رويت الحولقة عند حيعلة
الصفحه ٥١١ : (١)» أنّ الحكاية مع الإبدال مستحبّة بل كاد يكون ذلك
صريحها. وقد يظهر ذلك من «حاشية الميسي» وغيرها
الصفحه ٥١٨ :
السماع. وفي «الذكرى» انّ عليه عمل السلف ، وعدم ذكرهما للمنفرد فيه إيماءً لما في
«حاشية الميسي والمسالك
الصفحه ٥٢١ : ابن سنان مقيّد بالخبرين (٩) الآخرين ، فلم يتمّ الاحتجاج به ، فتأمّل.
وفي «حاشية
الميسي والروض (١٠
الصفحه ٥٢٧ : في «المدارك (١)». وفيه وفي «الروض (٢) والمسالك (٣) وحاشية الميسي» أنّ عبارة المبسوط وما كان مثلها
الصفحه ٥٣٥ : ،
______________________________________________________
على نسبته إلى السيّد. وفي «حاشية المختلف» أنّ متعمّد الترك إن قصد ترك
الفضيلة فلا إعادة وإلّا أعاد
الصفحه ٥٣٦ : ) والبحار (١٣)». وفي «شرح النفلية (١٤)» أنّه المشهور. وفي «حاشية الميسي» انّه الأشهر. وفي «جامع
المقاصد (١٥
الصفحه ٥٣٨ : الأخبار ونصّ الأصحاب. قال فخر الإسلام في «حاشية الإيضاح»
المنقولة عن خطّه الشريف : إنّه يرجع بإبطال أو
الصفحه ٥٣٩ : يكن ذكراً لكن ورد الخبر بجوازه.
هذا وفي «الشرائع
(٤) والتلخيص (٥) وحاشية الميسي والمسالك (٦)» انّه