.................................................................................................
______________________________________________________
على ذلك. وناقش في ذلك في «كشف اللثام (١)» وقد تقدّم ما له نفع في المقام في مبحث الوضوء.
وقد صرّح بالاستحباب في «المبسوط (٢) والمراسم (٣) والوسيلة (٤) والسرائر (٥) والشرائع (٦) والتذكرة (٧) والمنتهى (٨) ونهاية الإحكام (٩) والذكرى (١٠) والدروس (١١) والبيان (١٢) واللمعة (١٣) وجامع المقاصد (١٤) والروضة (١٥)» وغيرها (١٦). وبالجواز فقط في «المعتبر (١٧) والنافع (١٨) والتحرير (١٩)» وفي «المدارك (٢٠)» أنّ الأجود تأخيرها
__________________
(١) كشف اللثام : الطهارة في الوضوء ج ١ ص ٥٠٤ وفي غسل الجنابة ج ٢ ص ١٣.
(٢) لم تذكر المسألة في المبسوط والوسيلة في باب الجنابة بعينها وإنّما ذكرت في باب الوضوء كما في بعض الكتب المزبورة الاخر راجع المبسوط : ج ١ ص ١٩ والوسيلة : ص ٥١.
(٣) لم نجد المسألة فيه أصلاً فراجع المراسم : ص ٤٢.
(٤) الوسيلة : الطهارة في الوضوء ص ٥١.
(٥) السرائر : الطهارة في نواقض الطهارة ج ١ ص ٩٨.
(٦) شرائع الإسلام : الطهارة في الجنابة ج ١ ص ٢٧ ٢٨.
(٧) تذكرة الفقهاء : الطهارة في الجنابة وغسلها ج ١ ص ٢٢٩ ٢٣٠.
(٨) منتهى المطلب : الطهارة في كيفيّة الغسل ج ٢ ص ١٩٣.
(٩) نهاية الإحكام : الطهارة في كيفيّة الغسل ج ١ ص ١٠٦.
(١٠) ذكرى الشيعة : الصلاة في أحكام الغسل ص ١٠٤ س ٢٢.
(١١) الدروس الشرعيّة : الطهارة في غسل الجنابة ج ١ ص ٩٦.
(١٢) البيان : الطهارة في كيفيّة الغسل ص ١٤ وص ٧.
(١٣ و ١٥) لم تذكر المسألة في اللمعة فضلاً عن الفتوى باستحبابه وكذلك الروضة راجع اللمعة : ص ٢٠ والروضة : ج ١ ص ٣٥٢.
(١٤) جامع المقاصد : الطهارة في الجنابة وغسلها ج ١ ص ٢٦١.
(١٦) رياض المسائل : الطهارة في نيّه الوضوء ج ١ ص ٢٢٠.
(١٧) المعتبر : الطهارة في كيفيّة الوضوء ج ١ ص ١٤٣.
(١٨) المختصر النافع : الطهارة في الوضوء ص ٥ وفي الغسل ص ٨.
(١٩) تحرير الأحكام : الطهارة في أحكام الجنابة ج ١ ص ١٢ س ٣٠.
(٢٠) مدارك الأحكام : الطهارة في مسنونات غسل الجنابة ج ١ ص ٢٩٨.