المقصد السابع في الاستحاضة وهي في الأغلب أصفر بارد رقيق
______________________________________________________
[المقصد السابع في الاستحاضة]
[صفات دم الاستحاضه]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وهي في الأغلب أصفر بارد رقيق) كما في «الوسيلة (١) والمراسم (٢) والغنية (٣) والنافع (٤) والمعتبر (٥) والشرائع (٦) والمنتهى (٧) ونهاية الإحكام (٨) والتحرير (٩) والتذكرة (١٠) والذكرى (١١)
__________________
(١) الوسيلة : الطهارة في أحكام الاستحاضة ص ٥٩.
(٢) المراسم : الطهارة في الاستحاضة وغسلها ص ٤٤.
(٣) الغنية (الجوامع الفقهية) : الطهارة في الاستحاضة ص ٤٨٨ س ٤.
(٤) المختصر النافع : الطهارة في الغسل ص ١٠.
(٥) المعتبر : الطهارة ج ١ ص ٢٤١.
(٦) شرائع الإسلام : الطهارة في الاستحاضة ج ١ ص ٣١.
(٧) منتهى المطلب : الطهارة في الاستحاضة ج ٢ ص ٤٠٩.
(٨) نهاية الإحكام : الطهارة في دم الاستحاضة ج ١ ص ١٢٥.
(٩) تحرير الأحكام : الطهارة في أحكام الاستحاضة ج ١ ص ١٦ س ٧.
(١٠) تذكرة الفقهاء : الطهارة في الاستحاضة ج ١ ص ٢٧٩.
(١١) المذكور في الذكرى هو قوله في الاستحاضة : ودمها غالباً أصفر بارد لقول الصادق عليهالسلام في حسن حفص : ودم الاستحاضة أصفر بارد. وزاد الشيخان الرقّة كما زاد الغلظ في الحيض انتهى موضع الحاجة ثمّ أخذ في نقل الأخبار الّتي تدلّ على هذين القيدين وهذه العبارة تشعر بتردّده رحمهالله في اعتبارهما فراجع الذكرى ص ٢٩ س ٣٥.