الصفحه ٩٩ : (١)
وقراءة بعضهم :
(بَلْ نَقْذِفُ
بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ) [الأنبياء : ١٨].
مسألة
ـ قيل
الصفحه ١١٥ :
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران : ١٨٥ ؛ والأنبياء : ٣٥ ؛ والعنكبوت : ٥٧] ، والمعرّف المجموع ، نحو
الصفحه ١١٨ : ) [المدثر : ٣٨] ، (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران : ١٨٥ ؛ والأنبياء : ٣٥ ؛ والعنكبوت : ٥٧] ومثنى
الصفحه ١٢٢ : فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ) [الأنبياء : ٣٣] ، (وَكُلٌّ أَتَوْهُ
داخِرِينَ) [النمل : ٨٧] ، (وَكُلٌّ كانُوا
الصفحه ١٣٣ : الْقِيامَةِ) [الأنبياء : ٤٧] ، (لا يُجَلِّيها
لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ) [الأعراف : ١٨٧] ، وقولهم : «مضى لسبيله
الصفحه ١٣٧ : » ، وهي للاختصاص.
وقد اجتمع
التأخّر والفرعيّة في : (وَكُنَّا
لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ) [الأنبياء : ٧٨
الصفحه ١٤٨ : : (وَتَاللهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ) [الأنبياء :٥٧].
* * *
مسألة
ـ للام الابتداء
الصّدرية ، ولهذا علّقت
الصفحه ١٦٨ : أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ) (٩٥) [الأنبياء : ٩٥] ، فقيل : «لا» زائدة والمعنى : ممتنع على أهل قرية
الصفحه ١٧٨ : آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢] فإنها مسوقة لنفي التعدّد في الآلهة بامتناع الفساد ، لا
أن
الصفحه ١٨١ : اللّفظ بمرادفه
نحو : (فِجاجاً سُبُلاً) [الأنبياء : ٣١] ، والسؤال في الآية مدفوع من أصله ، لأن «لو» فيها
الصفحه ٢١٠ : الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ) [الأنبياء : ٣٧] جعل لكثرة عجلته كأنه خلق منها. وزعم السيرافي وابن خروف
وتبعهما ابن
الصفحه ٢٣٣ :
الحادي
عشر : مرادفة «على» ، نحو : (وَنَصَرْناهُ مِنَ
الْقَوْمِ) [الأنبياء : ٧٧] ، وقيل : على
الصفحه ٢٤٣ : ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ) [الأنبياء : ٢٤] ، وتسكين عينه لغة غنم وربيعة لا ضرورة خلافا لسيبويه ،
واسميّتها حينئذ
الصفحه ٢٤٧ : : (وَتَاللهِ
لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ) [الأنبياء : ٥٧] ، وقريبا من الوجوب بعد «إمّا» في نحو : (وَإِمَّا
الصفحه ٢٥٧ : ، بخلاف الهمزة ، بدليل : (أَفَإِنْ مِتَّ
فَهُمُ الْخالِدُونَ) [الأنبياء : ٣٤] ، (أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ