الصفحه ٢٩١ : والسّلام : «نحن معاشر الأنبياء لا نورث» ، وقول الشاعر [من الرجز] :
٤٨١ ـ نحن ـ بنات طارق
الصفحه ٤٣٥ : » ، وإنما الأكثر أن يقع بعد ضمير التكلّم كالحديث «نحن
معاشر الأنبياء لا نورث» والصواب أنه منادى.
الرابع
الصفحه ٥٥٥ : بـ «أل»
، فأعطي الحكم الذي يستحقّه في نفسه ؛ وأما نحو : «نحن معاشر الأنبياء لا نورث»
فواجب النصب ، سوا
الصفحه ٢٢٢ :
والتقدير : كالذي هو آلهة لهم ، وقيل : لا تكفّ الكاف بـ «ما» ، وإنّ «ما»
في ذلك مصدريّة موصولة
الصفحه ٥٠٧ : العلم ؛ والظاهر أن «ما» كافّة ، وأظهر منه أنها مصدريّة ، لإبقاء الكاف
حينئذ على عمل الجرّ ؛ وقيل في
الصفحه ٢٩٨ : ] :
٥٠١ ـ لعمرك ، والخطوب مغيّرات ،
وفي طول
المعاشرة التّقالي (٢)
٥٠٢ ـ لقد
الصفحه ١٠٢ :
أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ) [الأنبياء : ١٠٤] ، فإن قدّرته نعتا لمصدر فهو إما معمول لـ «نعيده» ، أي :
نعيد
الصفحه ١٣٥ : كيف تردّدا (٢)
المتمم عشرين : التّعدية
، ذكره ابن مالك
في الكافية ، ومثّل له في شرحها بقوله
الصفحه ٤٢٤ : : قول المبرد في (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢] : إن اسم الله تعالى
الصفحه ٢٧١ : ] ، (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا) [الأنبياء : ٣] ؛ وحملهما على غير هذه اللغة أولى لضعفها ، وقد جوّز
الصفحه ١٥٣ : كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢] ، ولام جواب «لولا» ، نحو : (وَلَوْ لا
الصفحه ١٦٩ :
يَعْمَلْ
مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ) [الأنبياء : ٩٤] ، ويؤيّدهما
الصفحه ٢٣٢ : ] ، (يا وَيْلَنا قَدْ
كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا) [الأنبياء : ٩٧] ، وقيل : هي في هذه الآية للابتدا
الصفحه ٣٢٦ : الذي بدأ به الزمخشري ، فالجملة استئناف.
ومن ذلك (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى) [الأنبياء : ٣] ثم قال الله
الصفحه ٥٦٣ : ) [النساء : ١٥٢].
والرابع :
القدرة عليه ، نحو : (وَعْداً عَلَيْنا
إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ) [الأنبيا